الأفئدة تتحد على كلمة "النفس او الانا من الله مسيرة"
و تتشابك الأيدي وتتلاقى العقول لتحقيق هدف " الخلق من الخالق "
ومن ثم تكون عمارة الأرض ..
ويكون الصالح العام والخير الشامل والعدل المطلق ..وذا مكون مع الطبيعة
والمقولة التي تتردد على بعض الألسنة " أعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر " .. خاطئة لأن ما لله فهو لله وما لقيصر فهو لله أيضا
أشعر الذات +الطبيعة +البحث =تخصص بالآخرة فهو أيضا يختص بكل ما يتعلق بالدنيا ..
وأن الدنيا مزرعة للآخرة ..
اي انني أشعر اننا قيد قلسفة أحتضار واعمال مؤقتة ننتهي قبل الوصول للاخر
لك راية بيضاء"غصن الرند" شكري وتقديري وعظيم امتناني.