![]() |
هل نحن نتعايش مع الطبيعة كما يجب أم نفرض عليها اسلوبنا وأهوائنا وغرائزنا ...؟!!
يكثر الحديث عن الخروج عن المألوف ، والتناقض في طريقة تناولنا للطبيعة .! ولكن عندما تركنا الطبيعة عن أي شيء كنا نبحث !! >>>> هل من الممكن القول أن سبب ذلك هو البحث عن الذات ... في الاخر...؟! |
المهم ليس الاساس باقتصاص الامور ونسبها الى وضع جائز ومحرم او حتى تصنيفات اجتماعيه
الاهم معرفه الذات والتعمق بالنفس واجلا جميع المحطيات المتناقضه الطبيعه فيها الهدوء والاستقرار النفسي فالاحراء جعلها امام كل اجراء متناقض او تعكير صفو الطبيعه احترامي . |
الأفئدة تتحد على كلمة "النفس او الانا من الله مسيرة" و تتشابك الأيدي وتتلاقى العقول لتحقيق هدف " الخلق من الخالق " ومن ثم تكون عمارة الأرض .. ويكون الصالح العام والخير الشامل والعدل المطلق ..وذا مكون مع الطبيعة والمقولة التي تتردد على بعض الألسنة " أعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر " .. خاطئة لأن ما لله فهو لله وما لقيصر فهو لله أيضا أشعر الذات +الطبيعة +البحث =تخصص بالآخرة فهو أيضا يختص بكل ما يتعلق بالدنيا .. وأن الدنيا مزرعة للآخرة .. اي انني أشعر اننا قيد قلسفة أحتضار واعمال مؤقتة ننتهي قبل الوصول للاخر لك راية بيضاء"غصن الرند" شكري وتقديري وعظيم امتناني. |
اقتباس:
بل المفترض أن لانعرض كل شيء على ميزان التصنيف الإجتماعي ، أو بعض الفتاوي التي لاتريد أن يستمر الفكر في التحرر من الأغلال الذي وضعت من سابقين و لاحقين .! وكما قلت الأهم معرفة من نحن وكيف نكون و نتعمق في قاعات البحور والمحيطات للتأمل ، وكذلك لكي نتنفس الفكر الذي يتعاطى مع الاخر ولا يقصيه حسب طبيعته .! ولك التحية والآحترام |
اقتباس:
نعم مات الغلا والشجر بلا أوراق والغصن مايل ...! كل العصافير هنا خرساء ...! ليتهم مثلك ...لنسعد بالطبيعة وتسعد بنا . ولك التقدير وجزيل الشكر .. |
غصن الرند تدعو للتمرد على القيم الأخلاقية وعلى القوانين التشريعية والتي تنظم أمور الحياة بشكل نظيف ومنظم .
مادري ليه كل ماأقرأ لك موضوع أتذكر فيلم (دعاة على أبواب جهنم) . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
888 رأيك ، ولكن لايجنح بك الخيال و الأوهام إلى أكثر من ذلك .! |
اقتباس:
|
888 هي الحقيقة في نظرك وفي رؤية ضيقة للمنظر بشكل عام .! |
كائن في الرحم ... رحم في الجسد... جسد على الأرض ... الأرض في الفضاء ... والفضاء هو الكون .. والكون يتمدد بشكل مستمر . من هنا فإن المعرفة المكانية في بدايتها واضحة المعالم للإنسان ؛ ومجهولة في نهايتها . فالكون الذي يتمدد ، لايستطيع إداركه بالعقل أو بالفعل . هذا الاتساع الكوني ، هو الذي نبه ألبرت أينشتاين إلى نظرية النسبية ، وانتهى من حيث لاينتهي المكان والزمان. |
طبيعي أن نتعجب من الموت ولكن ليس طبيعياً أن يكون ذلك العجب مسألة وقتية. سر عجبك من الموت مرور التجربه بغيرك وأنت حي وخوفك منها لحظة ممارستها . والمحاسن بعد الإغماض تتجلى في عزاء غير مدرك من غيرك، مع توهج الآمال والطموحات في تقلص الفرصة ، وتفتت شظايا العزيمة في جمع شتاتها والصعوبة في إعادتها إلى حالتها الأولى. لهذا فإن محاولة الاحتفاظ بوهج منها بعد الاختفاء الجبري ؛ هو دليل على التشبث بالعودة في هيئة محسوسة عقلا متهالكة في مدى الرؤية ، إلى درجة التخيل الموبوء في الذاكره. والآن هل نحن نحيا حتى نموت و نموت حتى نحيا مرة اخرى ، ثم نعود بعد جمع العظام وهي رميم .! حياة و موت وحياة ثم .... تلك هي الطبيعة التي يرفضها البعض .! إذن ماهو البديل ؟! |
اقتباس:
البديل : أن ترجع لقراءة كتاب الله وقراءة كتب الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وستجد حلولا لجميع تساؤلاتك . |
طبيعي أن يكون مجتمع أغلبه ثرثار ، ونصفــه عالة على النصف الآخر ، وطبيعي أن يكون بعض الأعضاء ، ولن أقول ( الإناث منهن ) يتلونون بشكل خيالي و سريالي الكذب ديدنهم، والإخلاص لا يعلمون شيئاً عنه ، والحســـد والحقــــد من مكونات حياتهم ، والإثارة والفضول هو كل ما يتمناه هؤلاء .! بئس هذه الطبيعة لهؤلاء الذكور ؛؛ |
الشيخ عسولي تلك هي الطبيعة التي يرفضها البعض .! |
اللهم غيثا مغيثا هنيئا مريئا .:rolleyes:
|
الساعة الآن 08:50 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة