عاشق الخير تحية طيبه اشكرك على المداخله المتواضعه ولك تحياتي...
تنبيه :
ايها القارئ الكريم الموضوع واضح شرعا فهو لايحتمل النفي او التشكيك لان مجرد الشك فيه او نفيه يعتبر اعتراض على الشرع
*** ايها القارئ العنقريه لاتأتي بموضوع فيه شك او لبس لان مثل هذه المواضيع قد درست ونُوقشت وتُحقق منها لذلك لاتُتعب نفسك بالخوض بكلام جاهل وتأخذك العزة بالإثم .
,,, شكرا لك ايها القارئ
التوقيع
أعرض عن الجاهل السفيه فكل ما قـال فهـو فيـه~~ما ضر بحر الفرات يومـاًإن خاض بعض الكلاب فيه
أحساسى أن العنقريه عندها بعد نظربالموضوع فى أموراهتمام الزوجه للزوج.
ولا شك أن مهمة الزوجة تشمل حسن تدبير المنزل، والقيام بأعبائه حق القيام، ورعاية الأولاد،و من إعداد للطعام، ونحو ذلك من الأمور اللازمة والضرورية، وخدمة الزوج والقيام بشؤونه.
يسلموو يسلموووووووووووووو على الموضوع عن جد كثير حلوووووو
موضوع حلو
انا اشوف انه الطبخ للزوجه من باب الطاعة والمودة والتعاون
ومن وجهة نظري ان الطبخ واجب على هالحريم الفاضيات اللي ماعندهن شغل ماغير قاعدة بالبيت
ودن لأهلي ودن للسوق
لكن اللي يقهرني فعلا لمن اشوف الحرمه فاضيه ماعندها شي ولا بعد عندها شغالة
والله ان الفراغ والقعدة لا شغل ولا مشغلة تجيب انواع الأمراض النفسية
ويصير همها كلة الكلام على خلق الله
اما الزوجة العاملة فهذي اللي تستاهل الشغالة وبرضو ماتطبخ
لأن الزوج له حقوق اخرى اهم
اما انا والمطبخ فهذي معاناة سبحان الله ما احبه ابد _ زيك يامياسة
كل شي اسوية الا الطبخ مادري وش فيني عليه يمكن فيني نفس
لكني ماقعدت لاشغل ولا مشغلة لا ماحب الفراغ , الفراغ قاتل صدقوني يابنات.
وش هالحكي استغفر الله ليه .. وش هالسؤال هل المرأه لاتأكل يعني بتموت نفسها جوع لاجل ان الطبخ مو واجب ولا تحسد هالضعيف لقمه ياكلها من يديها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة engel
وش هالأ سئله البايخه .. تراه زوج مو عدو ..
اقوى رد
بعدين انت تقولين قال فلان وقال فلان وانا ساقول قال الرسول صلى الله عليه وسلم
حيث قال ( لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها )
وهذا يدل على حق الزوج
وقال صلى الله عليه وسلم ( أذات زوج [ أنت ] ؟ . قالت : نعم . قال : كيف أنت له ؟ . قالت : ما آلوه إلا ما عجزت عنه . قال : فانظري أين أنت منه ؛ فإنه جنتك ونارك )
فمجرد ان يامرها الزوج بالطبخ اعتقد كافي عليها ان لاتبحث عن مبررات
فدعيك من الهرطقة ولي الأقول وقول فلان وفلان فقول المصطفى ليس بعده قووول
عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بـالـريـاض
يقول
من الخطأ أن يُقال : إن ذلك هو مذهب الجمهور ، فإن ناقل ذلك إنما نَقَل ما يُريد وترك ما لا يُريد ، بل ترك الصحيح ، وما دلّ عليه الدليل ، وهو خِلاف ما قاله .
فالصحيح أن خدمة المرأة لزوجها واجبة ، وقد نصّ العلماء على أنهه لو كان مثلها يُخْدَم ، فإنها تُخْدَم ، وأنه لو كان مثلها ترعة الغنم ، فإنها ترعى الغنم !
قال أبو ثور – من الحنفية - : على الزوجة أن تخدم الزوج في كل شيء .
وقال ابن حيب – من المالكية - : إن النبي حكم على فاطمة عليها السلام بخدمة البيت كلها .
وقال أبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني : عليها ذلك ، واحتجا بقصة عليّ وفاطمة ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت وعلى عليّ ما كان خارجا من البيت مِن عَمل ، رواه الجوزجاني من طُرُق .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : وتجب خِدمة زوجها بالمعروف مِن مثلها لِمِثْلِه ، ويتنوّع ذلك بتنوع الأحوال ؛ فَخِدْمة البدوية ليست كخدمة القروية ، وخدمة القويه ليست كخدمة الضعيفة . قاله الجوزجاني من أصحابنا وأبو بكر بن أبي شيبة .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الخير
سئل فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين - أثابه الله -:
قرأت في إحدى الصحف هنا فتوى لأحد العلماء يقول فيها إن خدمة الزوجة لزوجها ليست واجبة عليها أصلاً وإنما عقده عليها للاستمتاع فقط ، أما خدمتها له فذلك من باب حسن العشرة، وقال إنه يلزم الزوج إحضار خدم لزوجته لو كانت لا تخدمه أو تخدم نفسها لأي سبب . هل هذا صحيح وإذا كان غير صحيح فالحمد لله أن هذه الصحيفة ليست واسعة الانتشار ،وإلا لأصبح الأزواج بعضهم عزابا عندما تقرأ بعض النسوة هذه الفتوى .
فأجاب : هذه الفتوى غير صحيحة ولا عمل عليها فقد كانت النساء صحابيات يخدمن أزواجهن كما أخبرت بذلك أسماء بنت أبي بكر عن خدمتها للزبير بن العوام ، وكذا فاطمة الزهراء في خدمة علي رضي الله عنهما وغيرهما ولم يزل عرف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور وكذا
في سقي الدواب وحلبها وفي الحرث ونحوه كل بما يناسبه وهذا عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير، ولكن لا ينبغي تكليفها بما فيه مشقة وصعوبة وإنما ذلك حسب القدرة والعادة والله الموفق
( فتاوى المرأة)
وقال الشيخ محمد المختار الشنقيطي
ومن حقوق الزوجة على زوجها وهي الحقوق المادية الخدمة ، والمراد بذلك خدمة المرأة لزوجها فإن الله-عز وجل - فطر المرأة وخلقها وجعل فهيا خصائص صالحة للقيام بشؤون البيت وتدبيره ورعاية أموره فإذا قامت المرأة بخدمة بيت الزوجية كما ينبغي قرت عين الزوج ورضي زوجها وأحس أن بيته قد حفظ حقه ورعيت مصالحه فيرتاح وترتاح نفسه ، وقد أشار الله-u - إلى هذا من مجمل قوله : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ } أي على النساء حقوق كما أن على الرجال حقوق .
وللنساء حقوق كما أن للرجال عليهن حقوقاً بالمعروف، والمعروف إما أن يكون العرف كما يقول جماهير العلماء فيرجع إليه ويحتكم إليه فعرف الصالحين وعرف المسلمين في كل زمان ومكان أن المرأة تخدم بيت زوجها فانظر إلى أمهات المؤمنين كن يقمن على خدمة بيت رسول الله-صلى الله عليه وسلم - في الصحيحين من حديث أم المؤمنين عائشة-رضي الله عنها- قالت : كن نعد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - سواكه وطهوره فيبعثه الله من الليل ما يشاء ، وفي الحديث الصحيح عن أم ميمونة-رضي الله عها- قالت : وضعت لرسول الله-r - غسل فاتغتسل من الجنابة ، ولذلك أجمع العلماء على مشروعية خدمة المرأة لزوجها جماهير أهل العلم إلى من شذ وهو قول ضعيف على أن المرأة تخدم زوجها وتقوم على رعايته ؛ لأنه لا أفضل من أمهات المؤمنين وهذه بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الكريمة بنت الكريم-صلوات الله وسلامه عليه-رضي الله عنها- فاطمة تخدم زوجها حتى أن يدها تقرحت بسبب طحنها للنوى-رضي الله عنها وأرضاها- .
مازالت الردود القوية تلجم كل من سولت له نفسه التعالم
أنا أتفق مع صاحبة الموضوع
المرأة لم تخلق لهذا يا جماعه
سياسة الطبخ والطبيخ المفروض تتساوى بين الطرفين
هذا إذا يشتهون طبخ بعض
عاد أن جتك زوجه ما تعرف تطبخ
فهذي أبركها من ساعه
والتجربه خير برهان
زوجتي قليل جدآ أكل من طبخها
وأنا معطيها الحريه في ذلك
ومنبه عليها بأن يكون أكلنا معظمه من المطاعم
لأني ما تحمل مطاريس حريم هالوقت اللي كله تسمم
يد بيد من كل إمرأة رافضه الطبخ لعريس الغفله أو زوج الحسره والندامه
العنقريه شكلك بلشه بعمرك ما تعرفين تطبخين
وودك تعرسين بس كل ما سألوا عنك قالو ما تعرف تطبخ
سئل فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين - أثابه الله -:
قرأت في إحدى الصحف هنا فتوى لأحد العلماء يقول فيها إن خدمة الزوجة لزوجها ليست واجبة عليها أصلاً وإنما عقده عليها
للاستمتاع فقط ، أما خدمتها له فذلك من باب حسن العشرة
، وقال إنه يلزم الزوج إحضار خدم لزوجته لو كانت لا تخدمه أو تخدم نفسها لأي سبب .
هل هذا صحيح وإذا كان غير صحيح فالحمد لله أن هذه الصحيفة ليست واسعة الانتشار ،وإلا لأصبح الأزواج
بعضهم عزابا عندما تقرأ بعض النسوة هذه الفتوى .
فأجاب : هذه الفتوى غير صحيحة ولا عمل عليها فقد كانت النساء صحابيات يخدمن أزواجهن
كما أخبرت بذلك أسماء بنت أبي بكر عن خدمتها للزبير بن العوام ، وكذا فاطمة الزهراء في خدمة علي رضي الله عنهما
وغيرهما ولم يزل عرف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني
وتنظيف الدور وكذا
في سقي الدواب وحلبها وفي الحرث ونحوه كل بما يناسبه وهذا عرف جرى عليه العمل من
العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير، ولكن لا ينبغي تكليفها بما فيه مشقة وصعوبة وإنما ذلك حسب القدرة والعادة والله الموفق.
انا اشفق على الشباب اللي يبي يتزوجون مثل عقليات هالبنات
لا طبخ ولا تعامل زين وصرف فلوس عالفاضي
ترا الرجال يتحمل المره من العشره الطيبه والخدمه الحسنه والا لو على الوجيه والا ستمتاع كان البيوت ابرك لكن يا اخوات (كاشوووووووووووووووووووا )
[/align]
العرض العادي
