شكراً لك الفتى السمنسي على نقل الفتوى ...
من يقول أن هناك تناقض أو أن الفتوى تفصل حسب أهواء السلطان فلا شك أنه جاهل لا يعرف كوعه من بوعه وليته يترك الأمر لأهله ...
في الفتوى الأولى بين الشيخ أن تلك المطالبات من خطط الأعداء وأنها تضر ولا تنفع وهذا هو رأيه في المسألة ..
في الفتوى الثانية - إن كانت حقيقية ولا أستبعد التلفيق - فهو حفظه الله يريد أن يجنب الأمة الخلاف وهو شر بلا شك وفتنته أعظم فالملك قد أصدر قراره
فأصبحنا بين شرين أحدهما أكبر من الآخر فاختار الشيخ جزاه الله خيراً الشر الأخف من وجهة نظره وجنبنا الشر الأعظم فكيف ترى لو أنه قال حرام ومنكر بعد صدور القرار
فربما حدث فتنة ومظاهرات وقتل وانعدام أمن وما إلى ذلك ...
أعجبني تعليق روح متألقة ...