صدقت أنا وصفتها بالمياعة لأني قرأت في كتاباتها ذلك .. لن أنكر لأني لم أخطأ ..
والقذف هنا بالمعنى اللغوي لا الشرعي .. إي بمعنى أطلقت أو وصفت << لغوياً لاحظ ..
أما شرعاً فالقذف لايحتمل غير الزنا ,, أما السخافة والمياعة والتميلح فكل هذه الصفات لاتدخل تحت مضمون القذف ..
لكن أنت قذفتني بماذا ياسيد؟!فتاة الليل ماذا تفعل؟!<< تكتب خواطر!! والله ياليتك قذفتني بالسخافة والمياعة شيء عند شيء يهون ..
فتاة الليل تدخل في القذف الكناية الغير صريح .. فحينما أقول لفتاة أنتي فتاة ليل أصبح قاذفة لها بالزنا .
لأنك تعلم ويعلمون من هم بجانبك أنها كلمة لايوصف فيها إلا من باعت جسدها لهذا وذاك , والجميع يعرف ذلك في هذا الزمان ..
طيب لابأس ليس خلافي على القذف بل الخلاف في الدليل ,, أنا حينما قلت عن بعض الأخوات مائعات , عندي برهان لكن أنت مابرهانك ؟!
أعلم أنك بتقول في مخي لها معنى ثاني ,, وبكرا بتقول لواحد يازاني وإذا أحتج عليك قلت في مخي لها معنى ثاني .. لامايصير هذا كلام لايقبله عاقل ..
حدث العاقل بما لايعقل فإن صدق فلا عقل له .. ثالث مرة ياسمنسي تكتب هذه الكلمة وأتغضى عنها .. إذا كان صاحبك عسل ........؟
ياسمنسي الله يصلحك بتحجر سرىآ!! sorry ماتقدر ,, بالنسبة لسؤالك عن الضد للغيور ..
هل تقصد ((ديوث))؟ لاتناسب قولي ,, لأن معناها:: ((هو الذي لا يغار على أهله ومحارمه ويرضى بالمعصية والفاحشة والخنا عليهم))
لقول الرسول عليه الصلاة والسلام"لايدخل الجنة ديوث" فقيل وماهو يارسول الله ؟! قال هو الذي يقر في أهله الخبث ..
أو كما قال عليه الصلاة والسلام عفواً لاأذكر الحديث نصاً بل المعنى , والراوي له أحمد والنسائي ..
لم يقل الرسول هو الذي لايغار على بنات المسلمين .. لان بنات الناس مايبن غيرة بكثر مايبن كف أذى..
أنا لم أنفي غيرتك على محارمك .. بل نفيتها على أخواتك المسلمات كما تدندن في مواضيعك وأقوالك دائماً ..
إذن لاينطبق هذا اللفظ على نفيي للغيرة عنك بالنسبة ((لغير محارمك)) كحالي وغيري هنا .. لعدم توافق المعنى ,,
هذا والله أعلم ,,,,, أهذب تاهيه’