حققت بلدية بريدة المركز الأول على مستوى المملكة في عملية تركيب أعمدة الأناره على أسوار المنازل وتحقق ذلك بفضل الجهود الشخصية من قبل المواطنين في ضل الوضع المظلم الذي تعيشة جميع أحياء بريدة دون أستثناء بمباركة من البلدية نفسها نتيجة لأهمال تلك الأحياء وخلوها من أعمدة الأنارة في صورة هي الأولى من نوعها مختلفتآ بذلك عن كل مناطق المملكة وبدأت الأثار السلبيه نتيجة لأنتشار تلك الأعمدة من فوق أسوار المنازل متمثلة بتشوية الشارع من خلال عدم مواصفتها للمقايس المتعارف عليها هندسيآ من قوة الأنارة وضعفها وأرتفاعها ونزولها ولونها فذاك أصفر وجاره أبيض والأخر بأرتفاع مترين والثاني بأرتفاع ثلاثة أمتار وهكذ حتى انني مررت من أحد الشواع داخل أحد أحياء بريدة الحديثة وكأنني في أحد شوارع أحدي المزارع ؟ السؤل الذي يطرح نفسة الآ متى وشوارع بريدة الفرعية تعيش في هذا الظلام في ضل أهمال البلدية الواضح لتلك الأحياء حديثها وقديمها ؟