يقول أحد الأشخاص
{ كنا مجموعة شباب 000 والله الذي لا إله إلا هو خرجت من الرياض وما في بالي أن أعمل لله طاعه واحده 000
يقل: كنا ذاهبين الى الدمام من الرياض ومررنا بإحدى اللوحات على الطريق فقراها زملائي [ الدمام 300 كيلو ] فقلت لهم أنا اقراها [جهنم 300 كيلو ] فجلسوا يضحكون فقلت لهم والله العظيم إني أقرأها [جهنم 300 كيلو] فتركوني وهم مكذبون وراح الوقت في ضحك وأنا باق محتار من اللوحة التي قرأتها قال زملائي قربنا [ الدمام 200 كيلو ] قلت [ جهنم 200 كيلو ] فضحكو وقالوا 000 تراك أزعجتنا000 فأقسمت لهم فقالوا يامجنون فسكت وأنا مقهور وبعد مده قالوا مابقي إلا القليل [ الدمام 100 كيلو ] قلت والله العظيم إني أراها [جهنم 100 كيلو ] فقالوا 000 خل عنك الخرابيط مزعجنا من أول السفره 000 فقلت: نزلوني سأرجك الى الرياض فقالو000 مجنون أنت000 فقلت نزلوني أريد أن أرجع والله العظيم لن أستمر معكم في الطريق فأنزلوني وعبرت الى الشارع الثاني وجلست أشير عسى أن يوقف لي أحد طال الإنتظار فتوقف لي سائق شاحنة فركبت معه وكان ساكتا يظهر عليه علامات الحزن فقلت له: سلامات فقال لاشيء لكن مررت قبل قليل بحادث والله ما رأيت أبشع منه في حياتي فقلت : عائله أم شباب فقال: لا شباب سيارتهم [ وذكر نفس نوع سيارة زملائي] فانفجعت وقلت : أسألك بالله فقال: إي والله وهذا الذي رأيته وطلبت منه المزيد من التفاصيل
فعلمت أن الله قد أخذ أرواح أصدقائي 00000 والحمد لله أنه أنقذني من بينهم ولا أدري هل هم إلا جهنم كما قرأت ولا أتمنى ذلك لكنهم أصحابي وأعلم ماذا كانوا يفعلون }
0000 منقول 0000
[/align]
[/align][/align]
العرض العادي
