[align=center]
ـ هبط الرائد ذات صيف إلى مصاف أندية الدرجة الثانية فبكت القصيم رحيل ابنها المدلل ولم أبك
معها حين ذاك لأنني كنت أعرف أن لذاك الهبوط ثمن..
ـ البارحة أو ليلة أمس الأول أعاد هذا الرائد كتابة التاريخ ولكن هذه المرة بأرقام أخرى..
ـ فاز بكأس فيصل ولا أظن أن فوزه جاء لمجرد أن المنطق أراد ذلك لكنه فاز لأن التحدي ينحاز دوماً لرائده.
ـ أربعة في مرمى الأنصار عادية إلى عادية جداً وما حدث في المدرجات من مد هو من الرائد وللرائد..
ولن أقول غير ذلك..
ـ أحب الرائد منذ أن عرفت أن له بصمة في الشعر كما له بصمة في الرياضة، لكن هالمرة حبه غير،
وحبه الذي أتباهى به
أمام الزميل أحمد المطرودي وصديقي أبو ريان ولد فجأة وزعم بعضهم بأنه سيموت فجأة..!!
ـ وعندما أقول (هالمرة غير) فحكاية لها وجه، ووجه آخر ويا جمال الرائد الذي فيه للوجاهة أكثر من جهة!!
ـ من حقك أن تميل لأي ناد تراه لكن من حقي أن أميل للرائد الذي أراه.
ـ ففي القصيم، نجمة، وتعاون، وعربي، وأمل، وحزم، ولكن لم أجد في كل هذا ما يغري على الحب؟!
ـ مرة سألت نفسي لماذا، أحب الأهلي والهلال والرائد ولم أستطع الإجابة..
ـ لكن مرة سألتني نفسي لماذا كل هذا الحب، فقلت، هي السبب!!
ـ دونما أوضح هل هي من القصيم أم من الرياض أم من جدة؟!
ـ مهمة البحث عن قلبي وجدتها مرة هناك، حيث الرائد.
ـ ليلة التتويج تمنيت لو كنت هناك لأقرأ المشهد كما هو دونما اهتزاز كاميرة أو عدم وضوح صورة..
ـ في القصيم كل القصيم للرائد موقع وموضع وأكثر من حب!!
ـ وفي الوطن يجد بعض الرياضيين ذواتهم في الرائد، لأن الرائد معنون بالتحدي وأي رياضي
يهوى من يهوى التحدي؟!
ـ غنوا معي لهذا البطل ولا بأس أن نقف كلنا معه ليعود إلى الممتاز دونما أن يمر بالأولى.
ـ ففريق بهذه المواصفات مكانه الطبيعي بجوار (هوامير أقوى دوري عربي)..
ـ أما وقد زلت به القدم.. فلابد من أن نؤجل الأفراح كل الأفراح ريثما يعود رائد التحدي
من رحلة التحدي (سليماً معافى).
ـ بودي أن أسهب في الثناء، لكن المساحة ضاقت والكبير كبير يا رايد.
ـ هبط الرائد ذات صيف إلى مصاف أندية الدرجة الثانية فبكت القصيم رحيل
ابنها المدلل ولم أبك معها حين ذاك لأنني كنت أعرف أن لذاك الهبوط ثمن..
ـ البارحة أو ليلة أمس الأول أعاد هذا الرائد كتابة التاريخ ولكن هذه المرة بأرقام أخرى..
ـ فاز بكأس فيصل ولا أظن أن فوزه جاء لمجرد أن المنطق أراد ذلك لكنه فاز لأن التحدي ينحاز دوماً لرائده.
ـ أربعة في مرمى الأنصار عادية إلى عادية جداً وما حدث في المدرجات من مد هو من الرائد وللرائد..
ولن أقول غير ذلك..
ـ أحب الرائد منذ أن عرفت أن له بصمة في الشعر كما له بصمة في الرياضة، لكن هالمرة حبه غير، وحبه
الذي أتباهى به أمام الزميل أحمد المطرودي وصديقي أبو ريان ولد فجأة وزعم بعضهم بأنه سيموت فجأة..!!
ـ وعندما أقول (هالمرة غير) فحكاية لها وجه، ووجه آخر ويا جمال الرائد الذي فيه للوجاهة أكثر من جهة!!
ـ من حقك أن تميل لأي ناد تراه لكن من حقي أن أميل للرائد الذي أراه.
ـ ففي القصيم، نجمة، وتعاون، وعربي، وأمل، وحزم، ولكن لم أجد في كل هذا ما يغري على الحب؟!
ـ مرة سألت نفسي لماذا، أحب الأهلي والهلال والرائد ولم أستطع الإجابة..
ـ لكن مرة سألتني نفسي لماذا كل هذا الحب، فقلت، هي السبب!!
ـ دونما أوضح هل هي من القصيم أم من الرياض أم من جدة؟!
ـ مهمة البحث عن قلبي وجدتها مرة هناك، حيث الرائد.
ـ ليلة التتويج تمنيت لو كنت هناك لأقرأ المشهد كما هو دونما اهتزاز كاميرة أو عدم وضوح صورة..
ـ في القصيم كل القصيم للرائد موقع وموضع وأكثر من حب!!
ـ وفي الوطن يجد بعض الرياضيين ذواتهم في الرائد، لأن الرائد معنون بالتحدي وأي رياضي يهوى من يهوى التحدي؟!
ـ غنوا معي لهذا البطل ولا بأس أن نقف كلنا معه ليعود إلى الممتاز دونما أن يمر بالأولى.
ـ ففريق بهذه المواصفات مكانه الطبيعي بجوار (هوامير أقوى دوري عربي)..
ـ أما وقد زلت به القدم.. فلابد من أن نؤجل الأفراح كل الأفراح ريثما يعود رائد التحدي من رحلة التحدي (سليماً معافى).
ـ بودي أن أسهب في الثناء، لكن المساحة ضاقت والكبير كبير يا رايد.
http://www.arriyadiyah.com/ListRay.asp?NewsID=3952
تحياتي ،،،
[/align]
العرض العادي
