[align=center]آهـــــ احمدـات
بلا
أدنى شك إنها (جريمةٌ ) مهما كان المُبرر
ولا
يستحق ذلك المُجرم البقاء بمهنة الأنبياء والرُسل
فالتعليمُ تربية
و
التربية لها ضوابط
فحتى بالإسلام يتضح جلياً تدرجه بالعِقاب
((مروا أبناؤكم بالصلاة لسبع , وأضربوهم عليها لعشر))
وكذا
عِقاب الضرب
فقد
حمى
الإسلام الوجه
كل ذلك
معروف لِمن تحلى بأخلاق المهنة
و
التعليم
مهنة وموهبة
فـلوا
ثبت ذلك بالدليل الواضح
فلا
يجبُ أن يبقى هو وأمثاله بالتعليم
ولا
يــؤجر من تشفّع له او تدخل لتخفيف العِقاب عليه
أطفال
أمانة لدى المُعلمين
و
سيسألون يوم القيامة
عمّا
اُتمنوا عليه[/align]