[align=center] .
.
((( جــو الــكــلاب .. يــا بــغــضــي لــهــم )))
.
.
بهذه العباره نطقتها حرفياً تلك الفتاة عندما رأت سيارة الهيئة
مُقبله في أحد شوارع سوق بريده
لا أعلم لمَ أسمتهم ( كلاب ) وربُهم قال في كتابه العزيز
(( ولقد كرّمنا بني آدم ))
أأسمتهم بذلك لأنهم منعوها من تحقيق مُرادها .. !!!
أأسمتهم بذلك لأنهم كانوا الحصن الواقي بعد الله من الإلتقاء بأمثالها
من الذئاب البشرية .. !!!
أأسمتهم بذلك لأنهم منعوها وغيرها من الكشف عن نقابها الذي
وجوده كعدمه
أو منعها من التمايُل والتغنج والكهكهه ورفع الصوت أمام الغُرباء
.
.
والله إن هؤلاء الرجال هم البقيه الباقيه الذين نعوّل فيهم الخير في هذه الدنيا
إن لم يكونوا السبب بعد الله بعدم قلب الدنيا على رؤوسنا بسبب معاصينا
وفي النهاية تنعتهُم تلك الساقطه بـــ ( الــــكـــــلاب ) .. والعياذ بالله
.
.[/align]
[/align]
العرض الشجري