يرتاد الاهل ولله الحمد على المسجد في صلاة التراويح والقيام
وعندما يعدن يتناقشن فيما شاهدن هاهي على لسانهن ....
- لايزال طبع ( الجلافه )
مسيطرا ,,,, حتى ومن بعض الشابات ,,, فتلكزك او ( تندرك ) او تهب فيك كان بينك وبينها ثار ,,
لتقول ....
اكملي الصف , او اقتربي او النقاب لايجوز في الصلاة او لتطلب ماءا من الاكواب امامي او منديلا او...
ونسيت ان تبسمك في وجه اخيك صدقه , وان حسن الكلام ولين الجانب امور حث عليهما الرسول صلى الله عليه وسلم.
- الفوضى في المسجد وعدم انتظام الصفوف ...
فتجد 10 مصليات يتقدمن عن الاخريات بحوالي 30 سم واخريات تاخرن عنه
و تجد الصف الواحد يتحلله فُـــرجتين او ثلاثه او فراغات لاتكفي لمصليه ولكنها اذا جمعت عادلت صفا تقريبا
فجاه وفي نص التراويح تغير احداهن مكانها فتفتح في صفها فُــرجه .
- اصطحاب الاطفال ..
ففي هذه الليله قلن ان الاطفال الذين يتراكضون بين الصفوف يزيد عن الثلاثين طفلا عدا الاطفال الجالسين بجانب امهاتهم او اللذين في الزوايا
وحدث ولاحرج عن تبادل الالفاظ السيئه بينهم 
و بكاء رضيع افزعه صوت القراءه العاليه .
- اتساخ المكان و كأنه سوق وليس مسجد!! مناديل , وبقايا ماء تناثرت واكواب ماء شبه مليئه و اكواب فارغه.
متى تشعر النساء بحرمة المساجد وتستشعر قدسيتها
متى تعي النساء اتيكيت التعامل وادب التواصل مع الاخرين
طبعا البعض وليس كلهن