[align=center]لفت إنتباهي وأنا اشاهد برنامج كلام نواعم في قناة mbc رسالة من فتاة سعودية جامعية تقول
فيها أنها عاشقة للرياضة ومتابعة لها وتتمنى أن تمارس رياضة الفروسية والتنس والسباحة
والرماية والجري ولا تجد مكان مخصص لتمارس فيه هواياتها .
أخذت اسأل نفسي ولما لا تكون هناك اندية نسائية تُقيمها الحكومة أو القطاع الخاص تكون
خاضعة [glint]لشروط وقوانين وأطر إسلامية !![/glint]
أليس من حق فتاة كهذه أن تفرغ ما لديها من طاقة مختزلة في رياضة تحبها وتعود عليها بالفائدة
وتساعدها في ملء وقت فراغها !! ألا تحتاج المرأة الحامل لممارسة رياضة المشي تحت إشراف
اخصائية بدلاً أن تمشي وخلفها زوجها بالسيارة حول مبنى له سور كبير !!
ألا نلاحظ إنتشار السمنة في مجتمعنا النسائي حتى أن برامج وأدوية الرشاقة اصبح لها رواج
كبير , فالأنثى السعودية تكاد لا تمارس المشي إلا في الأسواق أو قصور الأفراح .
ومن الأدلة الدامغة على وهن بنية الأنثى السعودية أن الغالبية منهن اصبحن الان يحتجن إلى
ادوية مثبتة للجنين نتيجة ضعف رحمها المكتسب من ضعف بنيتها .
[/align]
النقاش مفتوح للجميع