حبيبتي أحكي لكي حكايتي؛ أولها النهاية و أخرها البداية أقلامها ضلوعي وحبرها دمائي وقلبي لها صندوق بريد؛ حبيبتي قد إعتراني مرضٌ غريب ذهبتُ للطبيب فقلت ياطبيب هذي كريات دمي ؛ ذا نبض قلبي سيدي أحرقه اللهيب فقال لي ياولدي ذا أمرك عجيب أعجز عن تشخيصه فعندها صرخت بالنحيب هدأني ببسمةٍ و قال لي إذهب إلى الحبيب لعلى في فؤادهِ من الشفا نصيب ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛"