أختي
سبحان الله القائل ( ولقد خلقنا الإنسان في كبد )
كبد = مشقة دائمة
و قال محمد علية الصلاة والسلام
( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )
المصائب هي قدرنا لكنها تحتاج إلى التالي :
1- قد يدفع الله عنا أصعبها .
2- عندما تحضر المصائب لا تكون بالصورة القوية الحالية التي نتخيلها .
3- لا تتعارض المصائب مع الحياة بسعادة فحياة نبي الأمة عليه
الصلاة و السلام والصحابة حروب وخوف وجوع و حضور قدر
يتعب النفس أو حرمان من قدر يتمناه الفرد .
4- على الإنسان أن يعمل ، ليكون ما يحب بصورة أقوى
كتربية الابن ليكون بقرب أمة بعد زواجة بصورة أكبر مما اعتيد
و كعلاقة مع الزوج تقتل تفكيراته بأخرى .
5- اعملي على تطوير ذاتك ، وستجدي أنك حققت
كل أهدافك الرئيسه من علاقاتك مع الزوج والابن .
6- العطاء لهما بنية رضى ربي العزيز الكريم ، يجعل عطائك
صائباً سهلاً موفقاً يحقق المبتغى .
7- نسبة من تزوجو على نسائهم قليل جدا ، ومن تكن
مخلصة ذكية معطاءه يقترب ذلك من الندره ، وإن حدث ذلك
فالغالب يكون فعل من زوج نذل ، ربما من الخير أن يفعل .
8- لاحظي أن تفكيرك يقلقك ويحزنك وهو ماعبر عنه القرآن
من أهداف الشيطان ( ليحزن الذيم آمنوا ) .
9- علمياً ثبت أن التركيز على أمر يتحقق ، و التفكير بالمصائب
يزيد من فرص تحققه ، ونحن مأمورون بالتفائل .
10- عيشي لحظتك ، وأفرحي بأيامك السعيدة .
11- للمصائب وقتها وزمنها ووجعها .
الله يسعدك ويبارك فيما أتاك