تتجدد مأساة أمي الغالية في إيقاضي أصحاب النوم لصلاة الفجر ، فهي تعاني أشد العناء من هذا الأمـر ، أحدهم وأنا أصلحه الله كما قالت أمي لو تنفجر قنبله لم تسيقض لما اكترث لما أفعل ، ولم أشعر لما يفعلون من أجل نوم الثقيل التي ربما تسمى دوامه ، فوالله نحن أصحاب النوم ثقيل من أشد معانات ، وكذلك صلاة الفجر بعد معاناة وألدتي لتقومي وبعد خناق وصراخ وحرب العالميه فوق رأسي وبعد ذلك أشعر مايدور حولي
بالنسبة لخوتي يصحون دائماً على صراخ أمي علي ولم أشعر مايجري ،
في أحد المرات قالت والدتي لخوتي : لو قمنا بختنه لما علمَ بنا ، فإننا سنقضم بكل راحة وبدون صراااااخ وعـــويل .. ! ..
ولقد جئت هنا لأبوح لكم بمأساة أمي اليوميّة التي لا تكاد تغيب أبداً أبداً .
رجاء أن أجد عندكم حلا ً لهذه المشكلة العصيبة مع ثقيلي النومي .. ؟!
شكراً لكل من طلّ هنا مقدماً ،،
وأعتذر على ركاكة الإسلوب ..