عـــزف نـــاي الـعـمـر روحـــي
وأسمعته لــحـــن بــوحـــي...
وكانت حفلة الآلام .... زفاف الخـوف وجروحـي
مــعــازيــم الــحــفــل تاهوا
وسط قلبي ولاعـادوا... هـذاك هنـاك فيـه أنوار
وفيه أصوات وفيه دموع وفيه أحلى بقايـا أشجار
أكيد هـــنـــاك هي الحفلة
كــذا قالوا معـازيـمـي مـــع الشلة
وصاحت بنت وين هناك ؟؟؟؟ ترون القاعة في الطفلة
وإذا فيكم بقايا إحساس تعالوا نحـس بالعلة.....
اثاريهـم معازيمـي .... وأنا منهـم وهم منـي
همومـي مـع آمالي وطموحاتـي وكـل ذاتــي
هـــــذولا هــــــم مـعـازيــمــي
ونــرجــع تـحــســب الحسبة ..
يقول الخـوف لجروحـي ياعمـري كنـي أشبه..
هــنـــاك أصوات تنادينا..
ترد جروحـي الخجلة .. حبيبـي كيـف تنادينـا
بـشــوق الـــذات ولا بـالـولـه فـيـنــا
وأخيـراً كملـت الفرحة معازيـمـي دروا فيـنـا
حـبــايــب مـــــع حـبـايـبـهــم ..
زفـاف الخـوف وجـروحـي.. ومعازيـمـي..
آمال وطمـوح وهـم ولا أنسى عنـى روحـي؛
العرض الشجري