حدثنا ابو ركبة بن عرقوب الفكاك قال : كان هناك فتى يافع اسمه ماجد نحيل القامة رفيع الهامه خصمة سريع التهامه ,, يلسع كالنحلة وهو رفيع كالنخلة ,, برز نجمه وعلا شانه عرفته الصين والارجنتين.. وكذلك البرازيل والالمان والطليان ,,وحتى الخواجه , اذاقه اللسعه ذلكم لابس الرقم تسعه ,
حرث الملاعب فوق العقدين ولم يسلم من صحافة الريموت الامريّن ,, بلغ المجد مع الاصفر وبلغ الامجاد مع الاخضر ,, لوى اعناقنا من التصفيق وخصمه من الصدمات لايفيق ,, ولكن دوام الحال من المحال قرب الوادع بكى المحبين
قرروا اقامة حفل يليق ,, في نهاية التسعة والتسعين وسنجلب البرزايل واااه مااطولك ياليل,,,
مرت سنة وسنتين وضاع الفتى الاسمر واي فتى اضاعوا
قلنا عام ثلاثة والفين سنحضر الريال مدريد ولكن لامن جديد لامن جديد ,, فالظن اننا سنقيم حفلا ونحضر ارطاوي الرقاص حتى نحفظ ماء وجهنا ويحضر الناس,, المهم اننا اقمنا لفتانا الاسمر حفلا وحتى لانقابل العرفان بالجحود ونكون كاليهود ,,, فضلنا ان نقيم حفل اعتزالك في قلوبنا ويكفي لوحة سيارتى هي
م ج د 999 