أخي الكريم، تركي،
بارك الله فيك على غيرتك،
وأذكرك بحديث : عَنِ الْأَعْمَشِ، قَالَ سَمِعْتُ: أَبَا وَائِلٍ، يُحَدِّثُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا حَتَّى كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا»
وهذا من المرأة لزوجها،
وفي دارهما، ومخدعهما،
ونهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم،
وأنت بارك الله فيك ما تركت شاردة ولا واردة،
ولا رطب ولا يابس، إلا قرمشته وطيبته،
ثم نثرته كزهر الربيع، على بطائن الحرير،
تريد أن توقض غافلاً، وتحرك ساكنا، من حيث لا تشعر،
كما قال السابق : ( الفتنة نائمة لعن الله من أوقضها)،
اللهم قنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن،
اللهم اهد شباب ونساء المسلمين،
تنبيه : أرجوا أن يُتحفظ على بعض العبارات في المقال، لما تظمنته من ......!
ولك الشكر،