شوارع مدينة بريده لم يعد يميزها سوى أسمائها ولونها الأسود الباهت، بعد أن طغت الحفريات والتشققات عليها، فتحولت إلى ما يشبه المطبات الصناعية التي أعيت سالكي تلك الطرق، فمن أضرارها بصحة كبار السن والنساء الحوامل تحديدا إلى الإضرار بالسيارات بشكل دائم، التي ما أن تخرج إحداها من ورشة الإصلاح حتى تعود إليها سريعا. ولقد كنت أتمشى بعد صلاة الفجر في حي الموطاء وياولد وأنا أوقف وشي الشي ألي قدامي صدق لأتصدق افا يذل العلم غطاء الصرف الصحي مفتوح وأنا اصوووووت به احد هنا ياولد رد مار من احد قلت الحمد لله عاد إذا ضاع ولدك أو أخوك تأكد من المكان هذا قبل ؟؟؟؟؟

