أخي محمد الثبيتي
لمن دواعي سروري أن أتعرف عليك أنت ومن هنا معك تحت ظل المحبة في الله تعالى .
أتعلم أن لمرورك الذي تفتخر كلماته بمبارزة حروفه على عذب الصفاء
ورونق الإخاء معنا في قلب أخيك
هو دعاء الأخ الذي لا يعرف أخوه معرفة شخصيه
لكن جمعهم الإسلام ليدعو ن لبعضهم في آخر الليل
حينما ينزل الله تعالى ليقول هل من داعي فأستجيب له
فأقول ما يحمله المسلم اتجاه اخيه
اللهم يا عظيم أن يجمعني بكم في جنات النعيم يارب العالمين