يامحاسن الصدف ,, وأنا موذيتن خمس بنات ماغير يطاردن وراي وأنا اهجهج عنهن وجت وحدتن منهن وهي تبتزن بصورة لي معها وهددتن إذا ماكلمتها وصرت صديقهاا إن تبلغ عني حقوق الإنسان وبالأخير بشكت معها وش اسوي غصب علي .
ووحدتن من الخمس هددتن تتصل علي بالبيت وتعلم أمي إني باشك معها واومير ارضخ لطلبها واكلمها وهلحين تكلمني وتشحنلي الجوال وترسل لي عشا بالإستراحة من مطعم عمو حمزه والمطعم الصيني .
بس ترى يا (مين اصدق) أنت اللي غلطان محطن صورتك بتوقيعك وأنت تدري إن صورتك (فتنه) للبنات ...عاد تحمل مطارد البنات . شوكرن