تجاوز عمره السبعون عاما, جميع ابناءه اصدقائي ,يربطني به رحم.
عندما اقوم بزيارته استجابة لدعوة احد ابناءه او صلة لة ورغبة في الثواب من الله..اتفاجأ به وقد ارتسم الحزن على وجهه وكثر صراخه على ابناءه وكأنه فقد احدهم من شدة الحزن..
المشكله انه لا يتردد في التشهير بي حينما التقي به صدفة في احد المجالس ,وينعتني بأني قاطع للرحم وانني قمت بزيارة مجاوريه ولم ازوره وووووووو( جملة مشاريه لا حصر لها )..
سؤالي : كيف اصله وكيف اتعامل معه خاصة ان ابناءه بدأو ( ياخذون بخاطرهم مني )لان زياراتي اصبحت قليله..
كذلك لا ارغب في هجره..
من لديه حل فليتفضل مشكورا.
تحياتي