وجبتلها هدية
وهذا كان حالي من جابتلي هدية
وكنا نقضي الليل نحكي بالتليفون والموبايل
ويومية كنت أروح للشغل هيك
وزملائي ومديري من يحكي وياي هيك كنت أنا ظرهم
ومن يسألوني شفيك اتذكرها وترد الروح ألي
بس دارت الأيام
وصار عيد الحب
اجيت وجايبلها ورده حمره
وشفتها تعطي وردة حمره لشخص ثاني
انهرت وما قدرت الزم دموعي
حطمت قلبي
فكرت بالانتقام
بس قلبي تعب وبديت اشرب سجاير