مدخل /
تألقت شمس العيد أين أنت ياعيد تمزقت أوراق حياتي وطارت عن شرفات الزمان..!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بعد الإجتمآع ..
بيني و بين نفسي ،،
تسائلنآ .!
هل آلعيد القآدم سيكون مشآبه آلعيد الذي قبله.. أم سيكون بحلةٍ جديده .!؟
،’
مآ أحلى اعيآد آلطفوله ..
بحيث لآ يهمك سوى ( الصوآريخ ) ذآت الإنطلآقآت السمآويه ..
نفرح ونمرح ونلعب ولانحسب أي حسآب لاأي شي كآن..
..
اما ونحنُ كبآر ..
كيف لنآ بأن نفرح بالعيد .!
نقآبل صآحبنا الذي قآبلناه في الأمس ونقول له ( عيدك مبآرك ) .!
ومن ثم تتبعها جمله ( أيوه وش أخبآرك .!؟ )
كأننا منذ آمد لم نرآه .!
أم نقآبل أهلنآ آلذين أفطرنآ معهم بالأمس .. وتزيد حآجتين فقط على كلآمنآ ..
( عيدك مبآرك + أبتسآمه لآ أفهم سببهآ ) .!
..
بصرآحه لآ أعلم ..
هل العيد أختلف ..
إم نحن آختلقنآ .!
..
حآل غَريب بآلعيد يصيبني ..
لآ أعلم هل أنا حآلة ( شآذه ) ..
أم آلجميع مثلي .!؟
أحُب بالعيد .. أني آصحى آخر آلليل .. وآذهب لـCoffee Shop.. وآخذ تلك القهوه آلبرآزيليه التي أشتهيهآ كُل عيد ..
ومن ثم أتجول على سيآرتي ..
ولآ أجد احداً ..
سوى آلهدوء .. ومآ اجمله من هدوء .!
كل النآس في الأسترآحات ،،
..أتعجب أين ذهبت زحمة ليلة البآرحه ..!!
في نهآية أجتمآعي ..
مع نفسي ،،
أقرينآ انا ونفسي ،،
أن آلعيد مُجرد أسم ..
أما طعمـه ..
فقد ذهب منذ زمن بعيد ..
أشيآء أعتدت أن أفكر بهآ .. كُل عِيد ..
فـ آحببت أن اشآرككم بهآ ..
مَخرج /
لاتيئس ولاتستكين الى جوانب الارصفه،،
وتغيب عيونك عن الحياه،
ويسود في قلبك الجلوس على كراسي الفاشلين !
وتغيب شمسك
ولايكون في شروق الشمس وغروبها اي امل لك
فكر لان الحياة عمل واجتهاد...
العرض الشجري