أوضح وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ:
أن تنظيم استخدام مكبرات الصوت "المايكرفونات" يحتم عدم تسببها في إزعاج الناس خصوصاً المرضى وصغار السن والمجاورين "الملاصقين" للمساجد، وبالتالي فإن مكبرات الصوت الخارجية في صلاة التراويح ستقتصر على الجوامع، أما المساجد العادية فتغلق مكبراتها الخارجية لأن الغرض هو إسماع الصوت لمن بداخل المسجد فقط.
وأضاف أن وزارته انتهت من إتمام إجراءات التعاقد المؤقت مع 3 آلاف مقرئ من خريجي جمعيات تحفيظ القرآن الكريم ليتولوا مهام الإمامة بالمصلين خلال شهر رمضان المبارك، وإحياء لياليه بصلاة التراويح في مساجد القرى والمحافظات الصغيرة التي لا يوجد بها أئمة من حفاظ كتاب الله.