ايه الحين البنات يتطنزن على هالحمله وباتسر يجن يجرن اذيال الهزيمة وتلقاه كاتبه عريس يامسلمين
بس انصح الشباب المكافح من اجل البقاء بهجر الوجبات السريعة والكوكاوات والببسي ومشتقاته وعليهم بالتمسك بالقرصان والجريش والمرقوق تراكم مقبلين على شي مايعلمه الا الله الاربع قاضين منه بس اوصيكم بتقوى الله والعدل
وللعوانس الى على الطريق هدية وهي ،،
مصر مصر .. ربع مليون حالة طلاق و 9 ملايين عانس تفاصيل أكثر
الأردن أظهرت أرقام إحصائية وجود 71 ألف فتاة تجاوزن عمر الزواج، وبلغ عدد اللواتي تجاوزن سن 25 سنة 105 آلاف فتاة ولم يتزوجن و85 ألف شاب تجاوزوا العمر 30 سنة تفاصيل أكثر
الكويت تواجه نحو 70 ألفا من الكويتيات خطر العنوسة بسبب مغالاة الأسر الكويتية في المهور وارتفاع تكاليف الزواج، في الوقت الذي يفضل فيه الشاب الكويتي الزواج من غير الكويتية لرخص تكاليف الزواج منها تفاصيل أكثر
الجزائر يطلق على «العانس» في الجزائر «البائرة» من البور أي الأرض البور، وتفيد الإحصائيات في الجزائر أن عدد العوانس يصل إلى ما يعادل عدد الشعب الليبي الشقيق، وهذا شيء مضحك قبل أن يكون عجبا تفاصيل أكثر
الإمارات 175 ألف عانس في الإمارات الدولة لمواجهتها، وتطالب بحملة شعبية لتخفيض تكاليف الزواج تفاصيل أكثر
المغرب 70% من بنات المغرب تبحث عن الزواج من الأجنبي وكل فتاة لها حكايتها تفاصيل أكثر
البحرين فيما تشهد البحرين جدلا حول تعدد الزوجات وما إذا كان حلا لمشكلة العنوسة التي تتزايد باستمرار بعد أن بلغ عددهن إلى أكثر من 50 ألف عانس، تعرضت إحدى عضوات لجنة "القضاء على العنوسة" بمدينة "جدة" السعودية للضرب على يد أبناء زوجة مريضة، بعد أن حاولت العضوة إقناع الزوجة بالسماح لزوجها الزواج من امرأة أخرى تفاصيل أكثر
فلسطين العزوف عن الزواج وسط الشباب الفلسطيني أمر ازداد بشكل كبير في الآونة الأخيرة نتيجة الأوضاع الاقتصادية الصعبة والحصار الخانق المفروض على الأراضي العربية المحتلة تفاصيل أكثر
العنوسة في العالم العربي
وليست مصر وحدها التي تكتوي بنار العنوسة؛ بل تنتشر الظاهرة في العديد من الدول العربية والإسلامية بنسب مختلفة، طبقاً لظروف كل دولة، فالإحصاءات الرسمية تؤكد أيضاً أن العزوبية فرضت نفسها بقوة على واقعنا العربي، وأصبحت ظاهرةً تستحق التوقف عندها ودراستها جيداً؛ لإيجاد الحلول لها.
والأرقام تشير إلى انخفاض نسبة الزواج بدرجة كبيرة في الدول العربية, فالظاهرة تعدت مصر ونالت من أرجاء الوطن العربي؛ حيث كشفت دراسة حديثة أن 35% من الفتيات في كلٍّ من الكويت وقطر والبحرين والإمارات بلغْنَ مرحلة العنوسة, كما أن 50% من الشباب السوري رافضٌ للزواج, وأيضاً ثلث سكان الجزائر عوانس وعزاب, ولكن انخفضت هذه النسبة في كلٍّ من السعودية واليمن وليبيا لتصل إلى30%، بينما بلغت20% في كلٍّ من السودان والصومال، و10% في سلطنة عمان والمغرب, وكانت في أدنى مستوياتها في فلسطين؛ حيث مثَّلت نسبة الفتيات اللواتي فاتهنَّ قطار الزواج 1% فقط! وكانت أعلى نسبة قد تحققت في العراق وهي85%!!
وفي دولة مثل لبنان؛ نجد الأزمة الاقتصادية تلقي بثقلها الكبير على الأحوال التي تعيشها الأسرة اللبنانية؛ فترفع من حالات الطلاق، وترفع سنَّ الزواج، وتحوِّل الإقدام على هذا الارتباط الطبيعي الذي لا تستمر من دونه المجتمعات الإنسانية إلى ما يشبه المغامرة غير المأمونة العواقب.
ويرتفع سن الزواج حاليًا في لبنان بصورة ملفتة، وحسب المناطق؛ ففي بيروت - مثلاً - سن الزواج لدى الذكور هو 32 عاماً تقريباً، وهو قرابة 29 سنة في محافظتَي لبنان الشمالي ولبنان الجنوبي، والوضع مماثل لدى النساء فيما يتعلق بالفروقات العُمْريَّة؛ فسن الزواج الأول للنساء هو أقل من 26 سنة في لبنان الشمالي، وقرابة 29 سنة في لبنان الجنوبي، ويعود سببها إلى المستوى الثقافي للذكور والإناث، وقد يرتبط ببعض العادات والتقاليد.
وفي تونس كشف مسح للسكان أجري منذ سنوات تأخُّر سن الزواج؛ حيث تبين أن نسبة الرجال غير المتزوجين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و29 سنة قد زادت من 71 % في عام 1994م، إلى نسبة 81.1 % عام 2000م، أما في صفوف النساء؛ فقد بدا الأمر للبعض مثيرًا أكثر للقلق؛ حيث قفزت نسبة الإناث غير المتزوجات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 20 و24 سنة إلى حدود 79.7 % من مجموع هذه الفئة العُمْريَّة. أما الإناث اللاتي يتراوح سنهن بين 25 و29 عامًا؛ فقد بلغت نسبة العازبات منهن 47.3 % من المجموع الإجمالي لهذه الشريحة، ويتبين من نتائج المسح أن هذه النسبة لم تتجاوز في عام 1994م معدل 37.7 %، أي أنه في ست سنوات فقط تعززت ظاهرة العنوسة بإضافة 10 % من الفتيات التونسيات، وتأخر سن الزواج عند الشبان إلى حدود 32 عاماً، وعند الإناث إلى 29 عاماً؛ لهذا عبَّر البعض عن قلقه ومخاوفه من الانعكاسات السلبية التي يمكن أن تنتج عن هذه الظاهرة الاجتماعية الجديدة.
وهكذا يتأكَّد لنا أن ظاهرة العنوسة تتفشَّى في مجتمعنا العربي والإسلامي بصورة مخيفة، نتيجةً للعديد من الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تقف عقبةً دون زواج ملايين الشباب والفتيات، مثل البطالة، والفقر، وضعف المستوى الاقتصادي، وأزمة المساكن، ومغالاة العديد من الأسر في المهور ومتطلبات الزواج؛ مما يرهق كاهل الشباب، ويدفعهم إلى العزوف عن الزواج.