[align=center]
[align=center]
وأخيرًا جاء الفرج
مامن رحمة الله يأس
لقد عاش هذا الطريق ردحًا من الزمن و ظل على وضعه كمشاهد وشاهد على متغيرات بريدة
جميع ماحوله و مايحيط به تغير وتطور أما هو فظل شامخًا بشخصية الماضي
ومن المفارقات العجيبة أن أطرافه طالتها المتغيرات سواءًا للأفضل أو الأسوء أما هو فلم يبرح مكانه
طبعا المقصود بما سبق تلك الوصلة الواقعة مابين طريق الملك خالد و طريق الملك عبدالله
فقد أحسسنا أن هذه الوصلة غير مدرجة ضمن صلاحيات ومناقصات الأمانة
أو ربما لعدم انسيابية الطريق كونه (طلعة) فيصعب على المعدات العمل هناك لأنها أصعب من طلعة الغاط
جميع ماسبق ذكره مجرد تكهنات أو مبررات نحاول استساغتها لنرضى بوضع هذا الطريق
والكلام نفسه يندرج على الكثير من الطرقات التي طوتها صفحة النسيان في بريدة
دمتم بخير[/align]
[/align]