أمهن وحدة وأخلاقهن زينة وبقي الاختيار
هو لا يصدق بائع الجح الذي يقول :
حالي يا هوى بالي
بل يشترط ( على السكين )
وبعد التذوق يشتري وإلا ينسحب من المبسط
عرض عليه أحد أقاربه وقال له :
طب وتخيّر
ثلاث فتيات في أعمار النضوج الأنثوي
فرحته بقبوله كشاب يحبث عنه لتزويجه لم تستمر
تلك الخيارات جعلته يفكّر كثيراً
فهل الكبرى فيها عيب ؟
وقد تكون الوسطى؟
ولم لا تكون في الصغرى ؟
ولأنه يعرف أمهن وأخلاقهن
تبقى عليه الارتياح للمظهر
وهذا ما يجعله يفكر في كيفية رؤيتهن !!
بعد فرز مع أخواته وأمه قرر رؤية إحداهن
لم تعجبه
فقرر الانسحاب