بخصوص ماذكرته بالنسبة للغيرة والحسد ,
فهما صفتان تأصلتا بكم يابنو تعاون , فالرآئي لتاريخكم يدرك حجم وأبعاد هذا جيدًا ياصاحبي ..
وآسأل عن هذا البجادي ومافعله إبّان رئاسة السراح ..
عمومًا الجدل حول محور حسدكم يطول ويطول ويطول ..
نرجع لمحور الحديث , رحيل السراح بكل تأكيد أتى لمعرفته بصعوبة قادم الأيام ..
والعقبات التي سيواجهها كثيرة وكبيرة وصعبة المراس ..
بالتالي فضل التنحي عن الخوض في أوج المعركة .. وهو تصرف ذكي جدًا جدًا ..
لكن من سيستلم رئاسة الشقيق الأصغر هذا هو السؤال المحير لهم ..
لاسيما بعد مرور أكثر من أسبوع ولم يأتي من يطلب تولي هذه المهمة الشاقة ..
..
مر من هُنا .. لطام !