مرور النســاء على المحلات لقضــاء مسلتزمات أجسادهن من ملابس وغيره لابد يكون تحت مقاييس معروفه لديها أو قياسه داخل المنزل
دون اللجوء إلى داخل تلك الغرفه اللعينه لقياس ماتريده من قياس
هذه صوره التقطت من محل تجاري وتعلمون أن هناك غرف لتبديل الملابس
ببعض محلات المولات والملابس النساءيه
سدحت الصوره لتلك ناقصات العقول ليعلموا أنهن سلعه
يلعب بها كيف شاؤؤ وهن لاحول ماهن داريات عن الطبخه
ماغير همها يزبط اللبس عليها ولالا
وتناست تلك المسكينه حديث المصطفى عليه الصلاه والسلام
(أيما ءامراءه وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت ستر مابينها وبين ربها )
خروج المراءه من بيتها دون لزوم لاينبغي فمابالك لو تجردت من حياؤها وبدأت بفسخ ملابسها خارج بيتها
وداخل سوق مكتظ بالاجانب وربما تيسها ينتظرها بالسياره
ولايعلم عن الدواهي هناك
هؤلاء الحثـاله دمروا الكثير والكثير تحت تهديدات تلك الصور
فمابالك لو حاسبتي بعد تلك المقاييس وقال لك
هذه صورك إن لم ترجعي مره أخرى ستجدينها بالانترنت
ماموقفك؟
هل ستخضعيـن لتهديداته؟
ام ستجدين صورك بيد كل شاب وربما وصلت بيد من هو قريب لك ِ!!
سؤال: ثبت في الحديث النهي عن خلع المرأة ملابسها خارج بيت زوجها ، فما المقصود بذلك ، وهل يجوز أن تخلعها في بيت أهلها أو أقاربها ؟ . الجواب: الحمد لله الحديث الذي رواه الإمام أحمد وابن ماجه والحاكم عن عائشة رضي الله عنها بلفظ : ( أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت ستر ما بينها وبين الله ) . ورواه أحمد والطبراني والحاكم والبيهقي عن أبي أمامة رضي الله عنه بلفظ : ( أيما امرأة نزعت ثيابها خرق الله عز وجل عنها ستره ) ومراده صلى الله عليه وسلم والله اعلم : منعها من التساهل في كشف ملابسها في غير بيت زوجها على وجه ترى فيه عورتها ، وتتهم فيه لقصد فعل الفاحشة ونحو ذلك ، أما خلع ثيابها في محل آمن ، كبيت أهلها ومحارمها لإبدالها بغيرها ، أو للتنفس ونحو ذلك من المقاصد المباحة البعيدة عن الفتنة – فلا حرج في ذلك . وبالله التوفيق . فتاوى اللجنة الدائمه