بسم الله الرحمن الرحيم
سُـئل أحد الحكماء..
من هو أغبى خلق الله ؟؟
فقال:الرجل!!
فقيل له: وكيف استدليت على ذلك ؟؟
فقال:ينعم الله عليه بأخذ روح زوجته وما يلبث إلا أن يتزوج بأخرى.
فهو"كالقط يشتاق لخانقه"
فقيل له:ومن أغبى منه ؟؟
فقال:الرجل الذي ما تزال زوجته على قيد الحياة
فيتزوج بأخرى اعتقاداً منة أن النساء يختلفون
فيجتمع عليه الهمّان
فيصبح"كالمستجير من الرمضاء بالنار"
ثم أخذ يبكي !!
فقيل له:وما يبكيك ؟؟
فقال: أنا أغبى خلق الله.. فأنا من ارتكب الغلطتين !!
...................................
تعليقي أنا :
أدامك الله فخراً للرجل أماً وأختاً وزوجاً.
وأترك التعليق لكم
...........................................
دمتم بحفظ البــارئ،،،
(
) 
العرض العادي
