العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 20-03-10, 02:35 am   رقم المشاركة : 1
الشرق الأدنى
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الشرق الأدنى





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الشرق الأدنى غير متواجد حالياً
Exclamation خلود ! نموذج ..


بـ قلم الشرق الأدنى ..


هكذا طالعتنا خلود برغباتها الحقيقية والتي تعايشها كثير من فتيات البلد بعد الأجواء المفتوحــة في الآونة الاخيرة والتي لم تكن لـ تكن ! لولا الخطط المدروسة والمعدة في السابق .. خطوة خطوة وبهدوء مع ضربات استباقية لكل صوت حر يحاول ان يرفع صوته للناس ليتنبهوا لمايُدار حولهم من امر جلل !!

خلود عطار شابة سعودية مفعمة بالحيوية والأحلام، التي بدأت تحقق قسما منها، بعمر 24عاما تملك شركة أسستها منذ سنوات وتدير مجلة بدأت عامها الثاني. مجلة جريئة مثل صاحبتها يعمل فيها الشباب والصبايا جنبا إلى جنب في محيط يعبق بالإبداع والخلق كما وصفته خلود.

أمضت خلود عطار الأسبوع الماضي في هولندا وذلك في إطار التبادل الثقافي الإعلامي، والذي نسقته منظمة الصوت الحر الهولندية، تأتي خلود عطار إلى مجلة ليبل الهولندية وفي المقابل تذهب الصحافية مارلوس كيزر من المجلة المذكورة إلى مجلة ديزاين في السعودية.

"جئت في عز البرد إلى هولندا وعشت تجربة فريدة وهي تساقط الثلوج البيضاء التي لم اعتدها في بلادي حيث الطقس يتراوح بين الحار وأكثر حرارة."

إذاعة هولندا العالمية التقت عطار في أمستردام ودار حديث تناول شؤون المرأة السعودية والتغييرات الحاصلة والتي فتحت فسحة ومجالا أوسع أمام المرأة والصحافة.

كثرة الخيارات تصيب بالحيرة
في مقارنة بين عمل المرأة في الصحافة في هولندا والسعودية قالت عطار: "نحن في السعودية لنا مساهمة في المواضيع نتجه إليها نحاول أن نغيرها والطريق واضح أمامنا في المواضيع التي نريد التطرق إليها مثل الوضع في السعودية والعالم العربي. أما في هولندا لاحظت الفرق، مثلا الشخص هنا كأنه موجود في مربع وكل الاتجاهات مفتوحة أمامه يستطيع أن يختار الاتجاه الذي يريد. لكن من كثرة الاتجاهات يمكن أن يصاب بالحيرة.

لاحظت أن هذا يحصل في الأعلام أيضا، وحتى بالنسبة للمرأة العاملة تأخذ وقتا قبل أن تقرر ما تريد أن تكون ومستعدة بعد 30 سنة أن تغير فجأة عملها وأحيانا في اقل من سنة تبدل عملها عدة مرات. هذا الأمر يجعلها مستعدة دائما للتغيير".

لكن حرية التغيير والاختيار من الأشياء الايجابية أليس كذلك؟

" فعلا ولكن أنا اعتقد أن التغيير السريع والدائم يؤدي إلى الإحساس بعدم الاستقرار أو عدم قابلية تحمل الروتين".

العوائق في السعودية
ما هي الضوابط أو العوائق أمام عملك كإعلامية في السعودية؟

"اعتقد أن المجتمع السعودي يفضل عدم مواجهته مباشرة لأنه يصبح في حالة دفاعية وهذا يعطي دافعاً أكثر للإعلامي أن يواجه المواضيع بطريقة مختلفة قليلا. لهذا السبب كان اختياري لمجلة ديزاين والمواضيع التي نطرحها فيها. لكن المجتمع السعودي يعلم ويعرف والآن هو في وضع تغيير في المجتمع من الأسفل إلى القمة والحكومة، كلهم يريدون التغيير ويتجهون إليه. الأعلام أصبح أقوى وأجرأ ولكن يوجد دائما هذا التفكير ما إذا كان يجب مواجهة المواضيع بأسمائها أو أخذها بطريقة مختلفة"
.
التغيير يساعد على العمل الصحافي ولكن هل هناك محاذير أو مخاطر للعمل الصحافي في السعودية؟

"منذ مدة كتب صحافي مقالة وكانت جريئة جدا وكان قد اعترض عليها في البداية وحكم عليه بحكم ما ولكن جاء أمر من احد الامراء بعدم تنفيذ الحكم عليه. اعتبر ذلك تشجيعا لكل الصحافيين وكأنه توجيه أو سماح من الحكومة لفتح المجال لنقاش المواضيع أكثر وأجرأ."

الترخيص والعقود باسمها
هل نستطيع القول أن المرأة السعودية الشابة بدأت تشق طريقها بحرية أكثر من جيل الأمهات؟

" نعم وبقوة. الملك عبد الله يشجع عمل المرأة، ويمكن ملاحظة التغيير يوميا في عملي وفي وجود المرأة في مجالات العمل المختلفة مثل إدارة الأعمال والمصارف، وفي كل المجالات التي لم يسبق للمرأة أن عملت فيها. هناك تخيلات أن في السعودية من الصعب على المرأة أن تبدأ عملا أو تدير أعمالا ولكن هذا غير صحيح. منذ خمس سنوات تقريبا حصل تغيير أصبح بمستطاع المرأة أيضا أن تدير الشركات وكل التراخيص باسمها وحتى العقود ولا تحتاج لتوقيع الرجل عنها".

مخاطر العمل
هل حصل وقمت بعمل وعرضك لخطر مباشر؟

"أكثر من مرة، اذكر أنني عملت مرة استبيان عن قيادة المرأة للسيارة في السعودية ونشرته. كان مجرد سؤال للمرأة هل تريدين قيادة السيارة أو لا تريدين. ردة الفعل كانت توجيه من وزارة الإعلام بإقفال مجلة ديزاين. ذهبت وتكلمت معهم، وأخبرتهم أننا نسأل فقط ونحاول أن نستطلع الوضع في المجتمع ونطرح المواضيع كما هي. لم تقفل المجلة الحمد لله، وكان هناك تشجيع من الأمير خالد الفيصل إذ أرسل لي رسالة وقال أن المجلة جيدة.

يوجد في السعودية فكران مختلفان، هناك أناس يشجعون وأناس لو قدر لهم لقتلوني. تلقيت عدة مرات رسائل تهديد وحصل اعتراضات على بعض المواضيع التي نشرت في المجلة، ولكن كل هذا لن يوقفني ولن يجعلني أقول أن هذا الوقت ليس مناسبا لطرح بعض الأمور، على العكس اعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لمناقشة هذه المواضيع".

في البيت هل لديك تشجيع لما تفعلين؟

" الحمد لله لدي أهل يدعموني ويشجعوني على قدر ما يخافون أيضا من أن لا يتقبل المجتمع مني أمورا معينة. أهم سبب لنجاحي هو دعم أهلي لي".

في مجلة ديزاين يعمل الشبان جنبا إلى جنب مع الصبايا ولكن هل تلاحظين تقبل الشبان لك كمسئولة عنهم؟

طبعا هذا ليس بالأمر المعتاد بالنسبة للشباب ولكن أن الجو في المجلة هو جو إبداع والمجال مفتوح أمام كل شخص ليظهر إبداعه وقدرته. الأمر ليس صراع قوة أو سلطة بين الرجل المرأة. نسعى في المجلة إلى إبراز جهة جديدة من السعودية ممكن لم يتطرق احد لها كثيرا. نحاول أن نظهر المواهب السعودية وان نكون منبرا لكل الشباب والصبايا من المبدعين. المجلة توزع في العديد من البلدان ونعتمد على الإعلانات. بدأت العمل بنفسي وأسست الشركة بعد تخرجي من الجامعة، كنت قد عملت أثناء الدراسة وادخرت بعض المال ولم احتاج إلى فلس واحد من الأهل".

الدراجات الهوائية والمشي
أكثر ما لفت نظرك في هولندا؟

"المرأة في هولندا عندما تريد شيئا تقوله فورا، نحن تعودنا أن نحلل ونفكر قبل أن نتكلم، كما أن مشيتها هي مشية سريعة والى الأمام ولا تقبل اقل من المساواة. كما إن المشي والدراجة الهوائية من أحلى الأشياء التي وجدتها في هولندا. هذا جعلني أفكر لماذا ليس لدينا في السعودية عادة المشي ولا دراجات هوائية لدينا، الأمر لا يخالف الدين ولا المجتمع. هنا في عز البرد والثلج ترى الناس على الدراجات. أعتقد أن الطقس الحار لن يكون سببا لعدم القيام بذلك، نحن نختلق دائما الأعذار. اعتقد مع كل عذر يضع الإنسان حداً لنفسه، في وقت لكل مراد حل". " اذاعة هولندا العالمية 13/2/2010 "


قال الشيخ علي الطنطاوي في " فصول إسلامية " ( ص 96 ) : " يا سادة إن السيل إذا انطلق دمر البلاد، وأهلك العباد، ولكن إن أقمنا في وجهه سداً، وجعلنا لهذا السد أبواباً نفتحها ونغلقها، صار ماء السيل خيراً ونفع وأفاد .
وسيل الفساد، المتمثل في العنصر الاجتماعي، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين أو ثلاثين، وقد وصل إليكم الآن [ يعني : المملكة ] ، فلا تقولوا : نحن في منجاة منه ، ولا تقولوا : نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء، ولا تغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثيراً فيكم، ولا بالحجاب الذي لا يزال الغالب على نسائكم، فلقد كنا في الشام مثلكم ـ إي والله ـ وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنة أو أكثر قليلاً وأغلقت كلها، وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ؛ لأن مديرة المدرسة الثانوية، مشت سافرة ـ إي والله ـ فاذهبوا الآن فانظروا حال الشام !!
دعوني أقل لكم كلمة الحق، فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس، إن المرأة في جهات كثير ة من المملكة، قريب وضعها من وضع المرأة المصرية يوم ألف قاسم أمين كتاب تحرير المرأة فلا يدع العلماء مجالاً لقاسم جديد .... لقد نالوا منا جميعاً، لم ينج منهم تماماً قطر من أقطار المسلمين.
إنه لا يستطيع أحد منا أن يقول إن حال نسائه اليوم، كما كانت حالهن قبل أربعين أو ثلاثين سنة.
ولكن الإصابات كما يقال، ليست على درجة واحدة، فمن هذه الأقطار ما شمل السفور والحسور نساءه جميعاً، أو الكثرة الكاثرة منهن، ومنها ما ظهر فيه واستعلن وإن لم يعمّ ولم يشمل، ومنها ما بدأ يقرع بابه ، ويهم بالدخول، أو قد وضع رجله في دهليز الدار كهذه المملكة، ولا سيما جهات نجد وأعالي الحجاز.
فإذا كان علينا مقاومة المرض الذي استشرى، فإن عملكم أسهل وهو التوقي وأخذ ( اللقاح ) الذي يمنع العدوى " .ا.هـ.
2
قال الشيخُ علي الطنطاوي في " ذكرياته " (8/279) : " إنه لا يزالُ منا من يحرصُ الحرص كله على الجمع بين الذكور والإناث ، في كل مكان يقدر على جمعهم فيه ، في المدرسة ، وفي الملعب ، وفي الرحلات ، الممرضات مع الأطباء والمرضى في المستشفيات ، والمضيفات مع الطيارين والمسافين في الطيارات ، وما أدري وليتني كنتُ أدري : لماذا لا نجعل للمرضى من الرجال ممرضين بدلا من الممرضات ؟ هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ؟ هل لديكم برهان فتلقوه علينا ؟
إن كان كل ما يهمكم في لعبة كرة القدم أن تدخل وسط الشبكة ، أفلا تدخل الكرة في الشبكة إن كانت أفخاذ اللاعبين مستورة ؟
خبروني بعقل يا أيها العقلاء ؟
لقد جاءتنا على عهد الشيشكلي من أكثر من ثلاثين سنة ، فرقة من البنات تلعبُ بكرة السلة ، وكان فيها بنات جميلات مكشوفات السيقان والأفخاذ ، فازدحم عليها الناس حتى امتلأت المقاعد كلها ، ووقفوا بين الكراسي ، وتسوروا الجدران ، وصعدوا على فروع الأشجار ، وكنا معشر المشايخ نجتمعُ يومئذ في دار السيد مكي الكتاني رحمة الله عليه ، فأنكرنا هذا المنكر ، وبعثنا وفدًا منا ، فلقي الشيشكلي ، فأمر غفر الله له بمنعه ، وبترحيل هذه الفرقة وردها فورًا من حيث جاءت فثار بي وبهم جماعة يقولون أننا أعداء الرياضة ، وأننا رجعيون ، وأننا متخلفون ، فكتبتُ أرد عليهم ، أقول لهم : هل جئتم حقا لتروا كيف تسقط الكرة في السلة ؟ قالوا نعم . قلتُ : لقد كذبتم والله ، إنه حين يلعب الشباب تنزلُ كرة السلة سبعين مرة فلا تقبلون عليها مثل هذا الإقبال ، وتبقى المقاعد نصفها فارغاً ، وحين لعبت البنات نزلت الكرة في السلة ثلاثين مرة فقط ، فلماذا ازدحمت عليها وتسابقتم إليها ؟ كونوا صادقين ولو مرة واحدة ، واعترفوا بأنكم ما جئتم إلا لرؤية أفخاذ البنات ...
وهذا الذي سردته ليس منه والحمد لله شيء في مدارس المملكة ، ولا تزال على الطريق السوي ، ولكن من رأى العبرة بغيره فليعتبر وما اتخذ أحد عند الله عهدًا أن لا يحل به ما حل بغيره إن سلك مسلكه ، فحافظوا يا إخوتي على ما أنتم عليه ، واسألوا الله وأسأله معكم العون .
إن المدارس هنا لا تزال بعيدة عن الاختلاط ، قاصرة على المدرسات والطالبات ... " .ا.هـ

قلت .. والله ياشيخ لو تدري ماحدث بعدك .. !!


فأصواتنا حتى وإن حاولنا قول الحقيقــة .. حجبوها وفي كل مكان !

منعوا الكتابةَ والنقاشْ = فاصمتْ وقلْ للصمتِ عاشْ
إنّ الكلامَ جريمةٌ = يا ويلَ مُرتكبِ النقاشْ
فان تجرّأَ عالمٌ = أو كاتبٌ قطعوا المعاشْ
قولوا لِمَنْ قَطَعوا المعاشْ = اللهُ قدْ رَزَقَ الخشاشْ
إنّ الحياةَ مبادئٌ = ما عاشَ مَنْ عَبَدَ المَعَاشْ
يا مَنْ يرومُ ولاءَنا = لسنا قطيعاً مِنْ غواشْ
إسكُبْ لنا حريّةً = إنّا إلى الشورى عُطاشْ



أربع سعوديات في قمة أوباما اختارت الولايات المتحدة أربع شابات سعوديات
لحضور قمة الرئيس بارك أوباما حول «روح المبادرة التجارية»
التي ستعقد في واشنطن في 26 و27 نيسان (أبريل) المقبل.

السعوديات اللاتي تم اختيارهن لحضور القمة التي سيخاطبها الرئيس الأميركي هن

ماريا المهدلي
ولميس المفتي
ونورة المغربي
ومنى العامر.

وهن يمارسن نشاطاً مبشراً، إلى جانب مواصلتهن الدراسة في كلية دار الحكمة في جدة.

وكان السفير الأميركي لدى السعودية جيمس سميث وجّه الدعوة إلى المهدلي، بعدما اختارتها منظمة روح المبادرة التجارية التي يوجد مقرها في الولايات المتحدة ضمن 30 طالباً من أنحاء العالم يعدون الأكثر تفوقاً في روح المبادرة التجارية.

قالت المهدلي لجريدة الحياة إنها تدير موقعاً إلكترونياً يهدف إلى تطوير ثقافة شبابية اجتماعية مسؤولة من خلال المناسبات والموقع الإلكتروني التفاعلي.

أما لميس المفتي، فعلمت بالقمة أثناء تصفحها شبكة «الإنترنت»، وتقدمت بطلب لحضورها، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لمشروع «كُن التغيير»، وهو مشروع تجاري يدار من المنزل، ويهدف إلى تحسين قدرات ومعنويات الشباب.

وتدرس نورة المغربي التمريض في كلية دار الحكمة، وبرزت في الدعوة إلى تشجيع إعادة التدوير في المجتمع السعودي، وقالت إنها تطمح إلى جعل السعودية «مكاناً أفضل وأكثر صحة». وأضافت أنها تهدف أيضاً إلى تطبيق التعاليم الإسلامية المتعلقة بالحفاظ على كوكب الأرض في سلوك الحياة اليومية للأفراد.



وهذه من الخطوات المتلاحقة والمتزامنة بالإنفتاح الكلي على التغريب وطمس قيمنا وموروثنا الإسلامي وتمسكنا بالعقيدة الإسلامية ومافيها من ثوابت ومباديء راسخة للشخصية المسلمة ...

قالها جل جلاله وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ... فليس من العقل والتسليم بالأمر ان نُقر بخروج المرأة ورميها في احضان الحداثة المصطنعة وبدعاوي ماكرة لايقبلها الا ديوث اخرق عديم الإحساس والغيرة .. للأسف خرج علينا فأر الحقل والقرية من قحطان الحاضرة ليقولها بالفم المليان وعلى القناة المسمومة الإقتصادية ومذيعها الذنب انه لامانع من اجتماع العوائل مع بعضهم البعض نساء ورجال معللا قوله بأنها من الوحشية ان تبقى النساء لوحدهن والرجال لوحدهم !







التوقيع

رد مع اقتباس
 
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 10:43 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة