إن في يوم الجمعة ساعة يستجيب الله عز وجل فيها الدعاء وهي ساعة مبهمة كليلة القدر ينبغي التعرض لها في جميع نهاره بحضور القلب ولزوم الذكر والدعاء والنزع عن وسواس الدنيا حفعسى يحظى المرء بشيء من تلك النفاحات عن أبي هريرة رضي الله عنهه قال صلى الله عليه وسلم (( فيه ساعة لايوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه )) وأشار بيده يقللها ] رواه البخاري ومسلم [
منقول للفائدة