لاأعرف ماذا أكتب وماذا أقول
أخبرني أحد الثقاه من أصحابي انه هناك قضيه في أحد مدن المملكه لاحد الضباط وهو عقيد
مــن الله عليه بالمال الكثيرررر
والمنزل الوسيع
والسياراات الفارهه
هذا المنزل الذي يسكنه يعتبر من قصور الملوك بالسعه
المهم
تفـاجا ببنته ذات السابعه عشر سنه تعبت ومع استفراق دائم
ذهب بها الى المستشفى
وبعد تحاليل وزحمه اذا بالمرضه تفاجأ الاب بالخبر اليقين
((مبروووووك زوجه حامل))
صعق الاب أغمي عليه
وبعد التحقيق اكتشف أن البنت كان يعاشرها أخوها بالغرفه
ينامون بغرفه واحده مع وجود القنوات الفضائيه
حصل ماحصل
لم يستمر الاب ثلاثه ايام حتى أنتحر ومات
قصه المني جدا
ألس الشرع امر بالتفريق بينهم بالمضاجع
عجبا لاولئك المنفتحيــن