الكل في هذه الحياة صبايا وشباب يبنون صروحا من الخيالات والأمنيات
الكل يتمنى ـ وما كل ما يتمنى المرء يدركه ـ
وتجري السنون
وتتخطى أناس لتذهب لآخرين وهذه هي الحياة
كل ( بنت ) لها حيزا من التفكير والامنيات كالجبال تتمنى أن يكون فارس أحلامها بكيت وكيت من الصفات وأخرى بصفات كذا وكذا
عندما تمر السنين ولم يأتي الفارس المنتظر تأخر كثيرا وعندما يأتي وقد
أعتراه بعض الشيب وخارت قوة شبابة وفورة حماسة .
السؤال
عندما يأتي فارس أحلامك ويريدكِ أن تكوني زوجة ثانية
ما هو رأيكِ بكل شفافية ؟؟