[align=center]قديمــــاً كـــانت روابـــط الجيرهـ متـــأصلـــه في عروق النـــاس ...
تجــــدهـــم كــ الأهــــل والأقـــارب ,,, يعـــرفون عن جارهــم كل شئ ,,, ليس حبـــاً
لنبـــش الأعـــراض (( لقــافــه )) ...
إنــمـــا من زيـــادة الحـــرص والمــــتابعــــه للأحــــوال ...
تـــرى أبنـــاء الجيـــران يلعبـــون مع بعضهــــم البعـــض في الشارع ...
وتجــــد أن بنـــاتهم مجتمعـــات في أحــــد البيـــوت ليلعبــــن بألعابهن الخاصــه ..
ويكـــون كبـــار الســـن من آبــاء وأمهـــات مجتمعـــين لشــرب القهـــوة والشــاهي ...
روابــــط لا يستـــطيع فكهــــا أحـــداً أبــــداً ...
.........
أمــــا ألآن ,,,,,,,,,, فتـــــجــــد أن الأسابيــــع والشهــــور والسنـــين تــذهـــب
وأنــــت لم تشـــاهد جــــاركـ الا من بعــــيد ...
وكـــــأن بينــــكم عـــداوة وبغضــــاء ...
صــــارت مشـــاكل الجيران تصـــل أحيــــانـــاً الى مـــراكــز الشـــرطـــهـ ...
ولو تـــتبعت هـــذه المشـــاكل لوجـــدتـــــهـــا من عمل الأطفال ...!!!!!
همــــوم كثيـــرهـ تــــدور ببـــالي عن الجيـــران ولكــــن أخــــي الصـــافي ,,,
ســــوف أتــــركهـــا واتمنــــى أن يعـــود الجــــو صـــافيـــاً ...
شكـــراً لكـ[/align]