انتهى صيف البكيرية ولكن لم تنهي مشاكله ولازالت آثار الفشل واضحة وردود الأفعال تتواصل
وتخلص فشل صيف البكيرية بعده نقاط
1-تعين إدارة تنفيذية غير مؤهله ابد ولا تملك أي داريه أو كفاءة بعدما كان في السنوات السابقة يتم تعين قيادة تربوية واعية من رجال التعليم
2-وضع فعاليات الصيف في المضمار مما زاد من الاختلاط بين الشباب والفتيات وكثرة المشاكل .
3-تشغيل الموسيقى والأغاني في اليوم الذهبي مما أدى إلى رقص الفتيات وتمايلهن على أنغام الأغاني في منظر مخجل ومسيء لسمعة المحافظة
4-المخاطرة بحياة زوار المضمار بوضع فعاليات الدبابات وتفحيط السيارات في مكان قريبا جد منهم مما أدى إلى انقلب جيب (ربع) ونجاه قائده بأعجوبة وستر الله إن الجيب كان قريبا جد من إمكان جلوس العوائل وبعد عنهم عد أمتار وإلا كان حدث مالم يحمد عقباه .
5-التغطية الإعلامية الصحفية والالكترونية كانت سيئة جدا الصحفية الأسوأ تغطية على مدار السنوات الماضية ويتضح فشل من يحرر هذه الصفحة في جريدة الرياض أما التغطية الالكترونية فكانت مبنية على المصالح الشخصية حيث عمد المدير التنفيذي إعطاء التغطية الالكترونية لموقعين مقابل السكوت عنه وعدم انتقاده وحذف أي شيء يتعلق بالأخطاء الفادحة بالصيف .
هذه أهم الأسباب التي أدت إلى فشل صيف لهذا العام واكبر دليل عدم دخوله الترشيح في قناة المجد على أفضل مهرجان صيفي والذي فاز به مهرجان بريدة وناسة .
العرض العادي
