هذه كلمـآت من قلمي الصغير ..
اممممممم احيانآ كثير لما انسان يشوف موقف ينقهر منه فا اما يكتب او يعصب او يضمر بقلبه
انا لا اجيد الا الكتابه حتى لوكان شخاميط في دفتر بس اهم شي اطلع مافي قريحتي
ولهذا كتبت في " أمنيآت أنثى عذبه "
عذراً يـآ شبيه الرجال ..
أخطئت تلك الفتـآه المسكينه فعرضت شفتيها أو أحد ساقيها بلا خجل "قد تكون ناقصة عقلاً ودين" .. فتأتي أنت " يـآقوآم" وتزيد من ذآك القبح !!
فتزين لها عملها وتتغزل بكلمات غبية حفظتها شفتاك من أحد الروايات وبدأتُ تكررها
لأنني لاعتقد بـ أنك تعلمتها في بيت يملئه الهدوء وسكينه النفس والإيمان ..
يآ شبيه الرجال...
أنا أمقتك وأشفق عليك بمآ ألت به نفسك
لا.. ليس بما ألت به نفسك بل بما صنعته أنت بنفسك..!!
ماذا دهى عقلك أين ضميرك ,, أين قلبك الطيب ..؟؟
حينما تتقول بكلام تخجل نفسي العذبة ‘‘
فهذا يعني بأنك تتجرد من إنسانيتك فكنت كمخلوق حيـواني
أو كماً يخلع ثوب النقاء ويتزين بثوباً قذراً نتناً تشمئز نفسي منك ...!
لا تتباه بحالك أمامي ,, لا أريدك بأن تجادلني
فأنت في عيني كنمله لم يهتم بهآ المشاة فدُهست ...
أين هي مكارم الرجال وأخلاقها .. أين هي تلك الكلمات الشذيه
تذيبنا نصحً و إرشـاد أليس كل رجلٌ عربي غيور..!!
أين هي تلك ألغيره على أخواتك المسلمات
كم يثلج صدري حينما أرى أحد الرجال وهو يعيب ويذكر الآخرين بأن أعمالهم المشينه
مخجله معيبة ليس كغيره يجيد التخفي تحت تلك الأقنعة وينسى انه إنسان مسلم عربي
لم يتعلم أبجديات الحروف ليشبع غرائزه الدنيئة بل تعلمها ليقرآ القرآن
قد لا أكون من خيره النساء لكنني أسعى وأتمنى ذلك قد أتعدى خطوطي بشغب لا
بقله أدب ومجاهره بمعصية الله
يآ شبيه الرجـآل ،، كم تمنيت ان تكون رجلاً
فـ مآ أجملك وما أرقك وما أعذبك
حينما تعززني وترشدني وتفتح مدركات عقلي بكلماتك ألمعينه لي في آخرتي ودنياي
كآحمامه بيضاء نقيه ،، منطلقه بحريه في حب الخير والعطاء
هكذا يكون رجل قلبي وروحي ...
لآيجد التخفي ..
لآيجيد حب النسـآء !
كن رجلاً أرجوك لا شيبهاً بالرجال..!
العرض العادي
