ياشباب أناشاب أشتغل بالسوق من زمان أول سنين شغلي كانت ألاوضاع جدآ ممتازة من ناحية البيع وكثرالزبائن ولكن مع قدوم فترة اليمانيين يوم يجون إلى صاحب المحل أوصاحب الملك ويغرونه بالرغبة اللي تفوق الخيال وجلسوا (أي اليمانيين)على هالطريقه قرابة الثلاث السنوات.
وقبل سنه من آلآن تلاشت أعمالهم من هالطريقة ورجعوا يشتغلون عند أصحاب المحلات لانهم خسروا وتوقعوا أن الدعوه أكذب ويجيك الزبون ولكن الله محق بأموالهم.
وآلان يريدون أن ينتقموا من السعوديين وذلك بتحرشم ببناتهم.
وهذه تشهد على جرمهم وحقدهم:
((فيه يماني يشتغل بمحل عطور بالشارع اللي فيه بنك الراجحي والأهلي أتت اليه ذلك المساء فتاة وأشترت منه عطر وذهبت الى البيت فلما فتحت الكيس حصلت ورقه وراودتها نفسها بأن تفتحها فلما فتحتها شاهدت الرقم فرمت الورقه بالزبالة
وذهبت مره أخرى إلى ذلك المحل-علمآ أنها لم تكن متبرجه ولم تكن محتشمه-
ولا يعرفها اليماني وأشترت منه استشوار ونفس الحركة الاولى عملها مره ثانيه وراودها الشيطان ودقت الرقم فحصلت اليماني الي بايع عليها أستشوار وعطر وبدأت بمحادثة وتطورت العلاقه معه وكل مره يراودها عن نفسها ولكنها تأبى وفي ذلك اليوم واعدها أن يعطيها هدية بشرط أن تأتي الى المحل فذهبت إليه وإذابه يريد أن ينتقم منهازلما دخلت المحل رمى عليها سحروأغلق المحل وكان الوقت مع آذآن العشاء فلما ذهبت الناس للصلاة وهدءت الحركه أخرج الفتاة وأركبها بسيارته وذهب بها الى سكنه وكانوا أصحابه بأنتظار الفريسه وتعاقبوا عليها بزناها ولما أنتهوا منها قطعوها أربع قطع وكل واحد أن يأخذ قطعه بحثوا أهل