بعبائتها ولباسها المحتشم وصورة الماضي الجميل الذي زين شيلتها ورسم الحناء على كفيها .
نظرت إلينا أم ابراهيم (انا وأخي صالح الهويمل ) ثم قالت أتحدى حريمكم تزين مثل شغلنا
ترددنا ثم قبلت التحدي من باب العرفان بفن الطبخ لأم شهد وطلبت من أم ابراهيم أن تفتح الحافظات وسأحكم بصدق بعد المشاهده لإنها أوضحت أن المطبوخ كبسة وعاد حنا مانقدر الكبسه أبد .
فتحت ام ابراهيم الحافظه (لولاء الحياء كان أخذت الحافظه بما حوت ) ماشاء الله تبارك الله شغل 5 نجوم بنكهه فريده ولون مميز وبهارات تفتح النفس .
أعلنت لأم ابراهيم أنني خسرت التحدي مع كامل التقدير لأم شهد وبنات جيلها
ثم سالها أخي ابو أحمد كيف وضع البيع والإقبال شكرت أم ابراهيم الله وأثنت عليه وقالت اليوم وأمس الوضع جيد جداً ولله الحمد وشكرت اللجنه المنظمه.ثم رددت أخواتها وجاراتها هذه الدعوات .
نفس الطبخ ونكهة الماضي وطريقة الإعداد تجعلنا نثق ونجزم أن الماضي لم ولن يمكن أن نستغني عنه .
حفظ الله أمهاتنا وخالاتنا ومتعهن بالصحه والعافيه .
الأسر المنتجه جزء لايتجزاء من مجتمع كبير يمثل جميع طبقاته ومستوياته.ومهرجان الكليجا فتح الآفاق أمام هذه الأسر لكي تنشر منتجاتها وتروج لها بطريقه حضاريه ومنظمه .
تنويه :
(هذا الموضوع لايمثل إعلان لأم ابراهيم لإنني غير متأكد من صحة الكنيه لكن صورة الأم الفاضله ووجباتها هي التي رسمت الموقف لا أكثر )
[align=center]اجل باخذ حافظتي وروح لأم براهيم<<يقالها تتحداء
بس بما انه مافي وعد بشي هونت<<قولي ماقدر من الأول
يعطيكم العافيه والله يجزل لكم العطاء[/align]