عندما أمر الله سبحانه وتعالى ( نبيه ) موسى عليه السلام أن يذهب إلى الطاغية فرعون لدعوته إلى عبادته سبحانه وتعالى وحده .
سأل موسى عليه السلام الله أن يجعل له ( وزيراً ) من أهله ، ليكون عوناً له على اداء الرسالة ويرجع له في الاستشارة .
واختار أن يكون أخيه ( هارون ) عليه السلام .
( أنت ) و ( أنتِ )
من تفضل أن يكون لك مستشاراً ؟
أو
من تفضل أن يكون لك وزيراً ؟
لكي يكون لك عوناً ومعينا
لكم جميعا
أطيب تحية