في أحد الأيام في رماضان كان هناك فتاة تعيش مع أمها في بيت واحد تدرس بالكليه ومدمنه للأغاني وفي وسط الليل و سماعات الأغاني في أذنيها وقالت لها أمها قومي صلي ركعتين وكبرت الام لصلاتها وكانت النافذه مفتوحه فقامت الفتاه لتغلقها وكان تهب رياح قويه ثم دخلت حشرة صغيرة في أذنها وصقطت تصرخ بأعلا صوتها ثم أخذوها ألى المستشفى وقال الطبيب لا نستطيع أخراجها حتى تمت وبدىء سمعها يتناقص وبعد فتره ذهت ألى الطبيب وقال الان ماتت وأستطيع أخراجها ثم أخرجها وقال ألان بقي أنيابهبا مغروسة داخل الاذن وعادو الى المنزل وبعد فتره أنعدم سمعها ثم عادوا ألى الطبيب وقال الان ماتت الانياب وأخرجها ثم عاد أليها سمعها
وسارت بحمد الله تقوم الليل وداعيه
أخوكم عبدالله القصمنجي......