يوسف بن صالح المنصور
شاب كافح وتعلم حتى نال من الدرجات العليا
شاب حمل هم مدينته وأهله ومرضاه
حاز على ثقة مدير عام الشئون الصحية د / عاطف سرور
وبموجبها تم ترشيحه كمديرا لمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة
وهو ليس بغريب عنه فهو أحد أبنائه قضى عدة سنوات طبيبا وتدرج وعاصر الازمات وعايش العديد من المدراء
حتى تشرب المشاكل وعايشها قبل مما أكسبه بعدا اداريا
لاحــــظــــــنــــــا مــــــــــؤخــــــــــــــــرا
موجه موجهه من النقد لسعادة الدكتور / يوسف
هل نحن مــــــعـــــــــــهــــــــــا ؟؟
هل نحن ضــــــــــــــــــدهــــــا ؟؟
احقاقا للحق نقول:
لكي تحكم على مدى نجاح العمل الصحي فان ذلك يعتمد على ماهية المخرجات الصحية من هذه المنشأة
وهنا المنشأة يمثلها مستشفى الملك فهد
ومستشفى الملك فهد لابد وأن يعتريه بعض الخلل في المخرجات
كأي عمل بشري
وهنا نبقى نحن العامل الصعب والمؤثر
فهل الحل في النقد الغير هادف و ( الشخصي )؟؟
أنني أتمنى من المخلصين للعمل الصحي ان يسهموا في اتحافنا ببعض المنجزات التي أسهم في أنجازها الدكتور / يوسف وفريق العمل المساند له
كم عدد العمليات الجراحية لعام 1429 هــ وكم نسبة العمليات الفاشلة ان وجدت؟؟
كم عدد الاطباء الاستشاريين الذين أسهم المستشفى في حضورهم للمنطقة؟؟
كم عدد مراجعي أقسام ( القلب , العقم , الاورام .....) من خارج المنطقة؟؟
ماهي الانشاءات الجديدة بالمستشفى؟؟
كيف اصبحنا مضرب للمثل في (( الماموجرام )) فحص سرطان الثدي على مستوى الشرق الاوسط؟؟
كم عدد المؤتمرات والندوات المحلية والدولية التي نظمها المستشفى؟؟
و...........
و...........
نخلص الى أن مشكلة المستشفى ( أعلاميه ) فالاعلام سلاح ذو حدين ان لم تستثمره استثمرك..!!
فهل يفعل الدكتور / يوسف الدور الاعلامي لابراز المنجزات الكثيرة للمستشفى
اتمنى ذلك شخصيا