عجبي ... عجبي ... عجبي
ماسمعته وشاهدته في ذاك اليوم منتهى العجب
اصطحبت زوجتي الى السوق للتسوق
وكنا نسير في ممرات المركز التجاري
لتنحرف وتقصد محل خاص بالملابس الداخليه وقمصان النوم المغريه
دخلت وتبعتها لكي تبتاع ماتريد
وعند انتظاري جذبني صوت إمرأة تقول للبائع لا لا اريد اصغر منه
وشدني الفضول لألتفت واذا هي تقصد الملابس الداخليه ( السفلى)
وتشبرها لتتأكد انها المقاس المناسب... وهذا للأسف بمساعدة البائع
وكيف كانت تتعامل معه ويشاركها بمنتهى الراحه ولاحياء ولا اخلاق بينهما
وهو يقول لها هذه انعم واريح لك وهذا اللون احلى عليك
عجبي وكفى...