 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Max Eastwood
|
 |
|
|
|
|
|
|
[align=center]أنا لا أخاف من أحبهم .
أنا أحب إلهي وأعرف جيدا ً أنه يحبني ويرحمني ودائما ما ينقذني من المهالك ...
فكيف لا أحبه وكيف أخاف منه ؟ بالطبع لن أخاف منه أبدا ً بل سأخاف أن أغضبه , فأنا لا أطيق فراق بيني وبينه .
لن أخاف منه بل سأخاف أن اعصيه, فالمحب الحق لا يعص حبيبه أبدا
كل ليلة يغمضُ فيها عينأي ثم يحتضن روحي إلى أن يرسلها إلي لتوقظني في صباح يوم جديد وتذكرني أنها أمانه يجب أن أحسن رفقتها .
إلهي يرسل إلي روحي ويرسل معها الأمر أن أكمل قصة الحب حقيقة الحب .
إلهي هو من زرع حبه في قلبي وقداسته في إيماني, فقصة حبي مع الله ليست قصة حب في حكاية أو في أسطر رواية تنتهي مع الغلاف الأخير, بل هي قصة حب لا تنزل دمع الألم والحسرة ولا الجفاء والقسوة بل هي قصة حب لا تنتهي .
ما أن يحين الوقت لروحي أن تعود لتبقى في السماء لأبقى مخلدا ًسوف يبقيني محبا ً .
أحبك يا إلهي فقد زرعت الحب في قلبي وجعلتني أدرك أنك أوجدتني ضعيفا ً وأنك هنا بجانبي تقويني وتبعث الأمان في أعماقي والنور في طريقي الذي يطرد الخوف والجمود مني .
أدعوكم جميعا ً لقصة حب مع الله ... أنه يحبكم ....
حب من هذا النوع لن يكون حب من طرف واحد أو هم عاطفي يبكيكم كل ليلة بل هو حقيقة الحنان والرحمة ترسم كل الابتسامات وتضخ كل الأمان في العروق .
قررت أنا أن أحب إلهي حتى يأذن لي بلقائه [/align]
|
|
 |
|
 |
|
اخي ماكس استوود.........
للفائده العامه
اول ما ابتدعته الخوارج ومنحرفي المتصوفه في بداية انحرافاتهم الفكريه كانت
هي العبارات التي تماثل عباراتك والتي والله انك كنت بغنى عنها وليست
الطريق السوي لايصال رسالتك وكانوا يتشدقون بمثل عباراتك تلك (انا اكره الحق
واحب الفتنه ) ويبتسم ابتسامه صفراء في وجه من يظهر على وجوههم
الاستغراب والتبرم ويبادر بكل نزق فكري للقول انما كنت اقصد بكراهية الحق
واعني بها الموت وانا اكره الموت وهو حق !!!!! واحب الدنياء وهي فتنه ولذلك
قلت انني احب الفتنه ومن هذه الخطوات البسيطه وسعوا خطواتهم للأجتراء
على الله سبحانه وتعالى *والدين يأخي والمناصحه ليست نصوصا ادبيه لترينا
براعتك في لوي اعناق الكلم و (عصر) المعاني منها عصرا *احترم وجهة نظرك
ولا اشك بحسن نيتك ونقاء سريرتك ولا ازكي على الله احد *واتمنى ان تقبل
وجهة نظري حتى لو لم تعمل بها *
وتقبل تحياتي