خادم الحرمين حفظه الله وجه بتكوين لجنه لدراسة مشكلة ابتزاز المرأه .. ولكن المشكله اذا بدأت من المرأه .. وساهمت على عوامل الابتزاز ..... فما نشاهده من بعض النساء من اغراء تجعلها عرضه للوقوع بالابتزاز .... ولم تستفيد من عوامل الحفاظ عليها من ضعاف النفوس ...والاستغلالين ...فهذه النوعيات هداهن الله هن من جلبن المشاكل لهن ,, والوقوع بالمحذور ....واخذن السلامه عاده ... فدبت المشاكل التي نشاهدها اليوم ....نتمنى ان توجد الحلول العاجله التي تجعل المرأه اكثر راحه ... ولكن يبقى الدور الاكبر عليها .... وسامحونا .:.....