بــ قلم خالد القحطاني *
اتأسف كثيراً على هذا القول والذي لن يعجب الكثير هنا او في كثير من بقاع الفضاء الكبير .. إلا ان الحقيقة قد تكون مرة بعض الشيء كونها حقيقة تصعب على كثير من اهل الإتجاهات الممزوجة بفكر الإقصاء النوعي الكمي وماهنالك من مرادفات لغوية ..
مواقع السكس ... تحجبها شركة الإتصالات هكذا اعتقد .. لأسباب أخلاقية .. وهذا في حد ذاته شيء جميل لوكان الامر يقتصر على هذه الناحية بالتحديد !! إلا أن الأمر ليس كذلك لمافي هذا العمل من تناقض محير للعقول بكل صراحة ؟
فهذه الشركة لااظنها تجهل كان واخواتها حيث الأفلام الساقطة والرقصات الهابطة والقنوات العاهرة .. يعج بها الفضاء مما احدث طأطأة في السماء وحق لها أن تأط ..
لهذا .. ومن الناحية النفسية لجمهور الأفلام الجنسية في بلادنا .. فإنه ليس من العدل أن نحرمهم من هذه الأفلام والتي تشبع فضولهم ( على الآخر ) لاسيما وأنهم ينتظرون الإبرة في المخيط ليكتمل عقد النظرة الشهوانية بعد أن مهد ابناء جِلدتنا لهم الطريق لتحقيق هذه المشاعر بالتدرج ومن ثم بدأ الجمهور للبحث الطويل جداً والمتعب والشاق في نفس الوقت لنيل ( القذفة) الاخيرة لتفريغ هذه الشحنات الجبارة والتي تحملها أظهرهم ( الغلبانة ) ؟؟
يا..الله الى فضاء اوسع ؟