صدقتي أخت مياسه فما أكثر الفتيات العطاشى والسبب أب جاهل وأم جاهله وأخ لايفكر إلا في نفسه وإرضاء نزواته ومن هنا تقف الفتاة في مفترق الطريق إما الثواب والصبر والإحتساب أو الإنحراف والسقوط في براثن الرذيلة,,لابد من إرواء عاطفة الفتاة من قبل والدها وأمها وأخوها ......دمتي بخير سيدتي
[align=right]
من ( ارتوت ) عاطفه !!
اكثر انحرافاً من ( العطشانه )
هكذا تقول الدراسه ... [/align]
عدت.. وربما لن تقنع بكلامي .. كما أني لن أقنع بكلامك أعلاه ..
ولكن,, لتكن عودتي رؤية واضحة لك .. ولغيرك, ممن ضاقت عليهم النظرة ,,
المرأة يا سيدي الفاضل ليست بتلك السهولة التي تتخيلها... فلقد أخطأت حروفك البسيطة أثناء وصفها.. ولا عيب في ذلك.. العيب في استمرار الخطأ ..
انطباعك عنها حذف كل الصفات الجميلة... الوفاء التضحية الحب العطاء..
أم ان تلك المشاعر كلمات لامعنى لها ولاطعم ....؟
لا تجعل إتخاذك موقفاً من واحده او اثنتين ..تعميماً على جنس كامل ! بل اترك نظرتك واسعة تشمل العديد من الاصناف..
*اعلم يارعاك الله أنه ليس من الصحيح تبرير من جعلت العطش لها عذراً..
إذا أين خاصية الصبر بين البشر؟..
والأمل الذي يأتيها في الغد المنتظر,,, كان في الدنيا أو كان في الآخرة..؟
وأعلم ايضاً أن من اكتفت لن تبحث أبداً ,, وفي إختلاف التكوين حياة يا أولي الألباب,,
من ( ارتوت ) عاطفه !!
اكثر انحرافاً من ( العطشانه )
هكذا تقول الدراسه ...
وعكس ماذكرته ( مياسه )
.[/align]
هي دراسه كما تقول أنت وأنا أقول من واقع ديني أننا جميعا نملك كتلة من المشاعر ومنها مشاعر الفتاة وعواطفها الجياشه والتي لابد أن تجد لها مكانا في الأسرة لكي يحتوي تلك الفتاة ويغذيهاويرويها بحبه وعطفه وحنانه لكي تكون مستقرة نفسيا عكس مايحدث في مجتمعنا من تخلف في إدراك مفهوم الثقافة الأسرية فالفتاة تجدها مسكينة فمهمتها الطبخ والنفخ والغسيل فقط ومن هنا يبدأ إنحراف بعض الفتيات ......دمت عتيبي على كيفك