أغبياء بتصرفات غيرهم

[رحّــال]

[align=right]
أغبياء بتصرفات غيرهم

عندما تشاهد شخصاً يقوم بفعل غبي وتسأله لماذا تقوم بهذا الفعل؟؟؟

يجيبك بأنه يعلم تماماً بأن ما يقوم به أمر غبي لكنه مجبور بإن يفعله !!!!!

فأحياناً نشاهد أناس قد أجبروهم آبائهم مثلاً بالقيام بأعمال غبيه

وما على الأبن إلا تنفيذ هذا الفعل الغبي دون نقاش أو تردد ....

لأن طاعة ولي الأمر واجبة ...

وأيضاً نشاهد بعض الرؤساء في العمل قد يصدرون أوامر وقرارات غبيه ...

فما على الموظفين سوى تنفيذها مع أنها قرارات غبية ....

فالمتضرر أو الذي يكون في واجهة الغباء هو المنفذ

رغم أنها ليست من أنفسهم بل من غيرهم ...

وحقاً إنها مأساة حينما يصدر شخصاً قراراً ما

ويجعل الناس في دائرة الغباء .,,,,,




تحياتي لكم ,,,,,[/align]

[Queen of buraydh]

بين ربوع امكنتنا , اعتدنا دائماً على السمع والطاعه بلا نقاش

نُزعنا الحوار

واتقنّـا الانقياد !

[رحّــال]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Queen of buraydh     بين ربوع امكنتنا , اعتدنا دائماً على السمع والطاعه بلا نقاش نُزعنا الحوار واتقنّـا الانقياد !

وما يبكي القلب
عندما يسمح لنا بالحوار والنتيجة معروفة مسبقاً بأن نسمع ونطيع .....


كوين
شكراً لكِ

[# الزلزال #]

تكن اكثر ذكاااااء عندما تجد تبرير او مخرجا


اي كان يخرجكـ من تنفيذ المطلب الغبي

[رحّــال]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة # الزلزال #     تكن اكثر ذكاااااء عندما تجد تبرير او مخرجا اي كان يخرجكـ من تنفيذ المطلب الغبي

أن وجدت مره فلن تجد كل مره

الزلزال
تشرفت بتواجدك
تحياتي لك

[أنثى الأفعى]

عندمـا نرتكب .....{ غبـاء ... من أجل التنفيذ فقط ....فهذه حمــاقـــــــة لن تغفرها لنا الأيـام


,


جـل ما نفعله ..... هو التنفيذ بانصياع ... دون أي امتناع ...


حتى طرح وجهة النظر بات أمراً صعباً ...مريعاً أمام مسئول /... أو أب أو أم ......


لا أعلم إلى متى ونحن ننساق بلا تفكير نحو الوراء....


أتعلم سر المشكلة أيها الرحال أين يقبع ....! هنــا في هذا الرأس

المحشو بفكرة {..لا تعارض من هو أكبر منك ..فهو أدرى منك ..

وبقبضة يده خيوط مصيرك ... ومقومات النجاح ..


كل منفذ للغباء غبي ..


وللتنفيذ عواقب وخيمـــــة ستطال بآثـارها كل شيء ... <<.......{....عـولمة من نوع أخر


رحـال ....


ريثما ننال الحق في /.... الرفض .... الامتناع ... أقدم لك أرق تحياتي

[فانتازيا إعلامي]

رحال

الأب تلقى أوامر غبية واعتبرها صحيحة وبدا يمارسها على أولاده .
وأيضاً بعض الرؤساء نفس الموال الم يكن أعظم !
فهم يتلقون قرارات غبية ثم يصدرون قرارات أغبى .
رغم علمهم بذالك , لأنه لا ينظر للمصلحة العامة فألاهم عنده الكرسي فقط .
ومن شدة غبائه انه يعلم أن الكرسي لو دام لغيره لما وصل إليه .

شكراً لك

[الرحـّـال]

[align=center]
رحـّـال


يُقال :الإنسان ابن بيئته

لذا

ستُشكّله حسبما تقتضيه مصلحة (أنا ابخص)

فالموروث
((السلبي))

أغلالٌ أُبتلي بها الأبناء جراء الرضوخ لرضاء الأباء
ولو
كان على حساب سلب الإرادة ! وتحطيم بناء الشخصية مُستقبلاً..
و
ذوي الإستقلال بالرأي ولو (كان صواباً ) أصبحوا ذوي سلوكـ .....

دُمت بخير

أخوكـ

الرحـّـال[/align]

[تلميذة الحياة]

مرحباً أخي رحٌال


كثيرًا من الأشياء قد لا يكون لها فائدة كثيرة ..

فترانا نقوم بها من باب الأمر أو من باب العادة ..وويل لمن خالف..!

اي أن كثيرًا من الأعمال تخضع للروتين ..ولو حذفت لما تغير الأمر ..

فهي موضوعة لكشف مدى التزامنا بالعمل أو غيره ..



دمت بخير

[غايتي سمووو ذاتي]

يقول البعض - لا أدري إذا كانوا من الأذكياء أو الأغبياء – أن الذكاء مكتسب بينما الغباء موهبة .......!
سبحان الله !!
لا أدري لماذا يكيلون بمكيالين أحدهما عادل ( الذكاء مكتسب ) والآخر ظالم ( الغباء موهبة ) !
وهذا البغي ينذر بأسوأ العواقب، لأننا نحن العرب المعاصرين نحب كل ما هو موهبة ولانهتم أبداً بالاكتساب، نقنع بما هو قابع فينا فقط .
والحقيقة – والله أعلم – وبعد إدماني الغباء، متسكعاً في كل أزقته وزواياه، ومستلقياً على كل أرصفته ، وصاعداً على كثبانه ، ومتدحرجاً على مروجه أدركت أن الغباء مكتسب ... وأن له مصادر ..
وأنه خلف هذه المصادر يقبع مصدرون ..
وأنه خلف هؤلاء المصدرين مفكرين عالميين مختصين بالخبث والمكر..
وأنه خلف هؤلاء محافل ..
وأنه خلف هذه المحافل دولاً ..
والجميع يريد لنا – نحن العرب خاصة – أن نستغرق في الغباء ( الخبيث طبعاً وليس الحميد ) لنتخلى عن إسلامنا الذي لا يريدونه لهم علواً واستكباراً في الأرض ، ولا يريدونه لنا لأسباب كثيرة ...
ونشكرهم على هذه العاطفة النبيلة! فهم من جهة يوقفون رؤوسنا عن التفكير وقلوبنا عن الهم ، ولا يسعون لإبادتنا كما حدث للهنود الحمر ...
شكراً لهم لأنهم يريدون لنا أن نكون أغبياء فقط .

ولعل أبرز مصادر الغباء المعاصر عند العرب هي الآتية :
- الانفراط العضوي والإيماني الذي ينتج القعود والتثاقل إلى الأرض ..
- فرط التخلف العقائدي والعقلي والنفسي والروحي والوجداني والمزاجي والهضمي ..
- البدانة المفرطة للقضاء على الحركة التي فيها بركة ..
- النحافة المفرطة للمبالغة في الحركة الرعناء ..
- الإفراط في الجدية ..
- الإفراط في السخرية ( الاعتدال فيها من مصادر الذكاء ) ..
- تصديق كل الذين يكذبون ليلاً ونهاراً فقط ..
- الانفطار عند مشاهدة الفيديو كليبات العربية المعاصرة وما فيها من المشاهد التي تفرط فرطاً ..
- الإفراط في الأطعمة الدسمة والأشربة الغازية وقضاء ثلثي العمر في البحث عن الحمامات ..
- التفريط بكل ثمين والحرص على كل غث ..
- التحول إلى فطور جلدية ذات حكة مفرطة عند سماع النشيد الوطني لبلاد الواق واق وعند سماع واليها يتحدث بالفصحى ..
- تصفح المنتديات السياسية العربية التي يمكن أن تجعل الواحد غبياً في خمس دقائق لاغير !

والآن : إذا كنت لست غبياً وبعيداً عن هذه المصادر فاحمد الله .. لأنك من النخبة التي استخلصها الله ورعاها وحفظها .
وإن كنت –
لااااا قدر الله – غبياً، فلتجاوز الغباء لابد من الاعتراف به ، وإقامة العلاقات الدبلوماسية معه لمفاوضته وإقناعه بالرحيل ، ثم قطع العلاقات الدبلوماسية معه .
فإن لم يقتنع بالرحيل – وهذا هو الأرجح – فلابد من المقاومة !




هذه اجتهادات بسيطة ، إن كانت صحيحة فمعنى ذلك أني أقاوم الغباء ..
وإن لم تكن كذلك فإن ما يشفع لي عندكم هو اعترافي بالذي تعرفونه .............!!
*******************





وإن كنت – لا قدر الله – غبياً، فلتجاوز الغباء لابد من الاعتراف به ، وإقامة العلاقات الدبلوماسية معه لمفاوضته وإقناعه بالرحيل ، ثم قطع العلاقات الدبلوماسية معه .
فإن لم يقتنع بالرحيل – وهذا هو الأرجح – فلابد من المقاومة .............!

[غايتي سمووو ذاتي]

طبعــــــــــــــــا للأمـــــــــــــانه الكــــــــــلام من قرآ ءآتــــــــــي لكن أعتقد فيه من الصــــــــحه الكثـــــــــــــــــير ...........


أعذب تحياتي .....................

[الكبري]

إذا كان الأمر من الأب أو الأم .. فلك التنفيذ مهما كانت النتيجة ما دمت لاتدخل في معصية الرب ..

أما رئيس العمل فإن كان هناك مجال للإقناع ولم يولج فهنا مشكلة ..

لكم اطيب المنى

[مياسة]

سقراط ... صاحب المدرسة السقراطية ...
أدعى الغباء... ليجمع الناس في وسط الاكروبول
دائماً اتخيل شكله وهو ينحني على المارة والعامة
كي يطرح عليهم اسئلة بسيطة!
وكأنه يجهلها ... !!!؟
كان يعمل عمل القابلة(المولدة) لتوليد العقول أفكار صحيحة ..


* هل رأيت كيف اتخذ من غبائه ذكاء!
ليتنا كذلك !!!

- لاأُخفيك ... احياناً أتلذذ حينما أعمل لأُمي أمراً لافهمه ...!
أشعر بـ ارتياح داخلي
لا اعلم سره !


الشكر الجزيل ’’’’