نعم شكرا للكاتب والمفكر الكبير تركي الحمد هذه الكريزما الجديدة التي ماعهدها تاريخنا المعاصر لبلاد الجزيرة العربية القائم على الشريعة المستحدثه والتي اخرجت لنا بشر ليسوا من البشر ، بل هم اقرب الى الحيوان الناطق منذ القرون الاخيرة كوننا لم نعهد هذه الافكار النيرة من قبل ولم نتلمس حاجياتنا التي يجب ان نراعي فيها حقوقنا المسلوبة من قبل الشرطة الدينية ومن على شاكلتهم ، حيث ان الشعب يحتاج لمن يدك سباته الطويل ويحيي احاسيسه الميتة ليصحوا وينهض من هذا الغبار الذي سعى هولاء هداهم الله للنيل من كل حديث ومفيد /
لابد ان نصنع لك تمثالاً يستحقه جنابك الكريم في احد مياديننا الواسعة لتكون رمزاً من رموز الفكر العربي الحر ونعطي دروساً للبقية في السير على نهجك التنويري الحديث ونبني آفاقاً ارحب مدادها العقل وكيف لصاحبه ان يفكر .
شرفتونا ،